رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بـ برنامج التأهيل والإحلال
ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أنه يمكن للعلاج الإشعاعي عالي السرعة أن يقضي على سرطان المثانة في أربعة أسابيع فقط؛ مما يجنب المرضى علاجًا أطول وجراحة يمكن أن تغير حياتهم.
وأثبتت دراسة بارزة أن دورة العلاج المكثفة لمدة 20 يومًا أكثر فعالية من الجرعات المنخفضة التي تُعطى على مدى ستة أسابيع بمعدل مرة واحدة، وعلى الرغم من الجرعات العالية من الإشعاع القوي الممنوح، لا يعاني المرضى من آثار جانبية أسوأ ويمكنهم العودة إلى الحياة الطبيعية بشكل أسرع، كما يقول الخبراء.
وقالت الدكتورة أنانيا تشودري، استشارية الأورام في مستشفى كريستي في مانشستر وقائدة الدراسة المشتركة: “ستكون لنتائجنا تأثير كبير على حياة مرضى سرطان المثانة، وتعني الدورة التي مدتها أربعة أسابيع أنه يمكنهم قضاء وقت أقل في المستشفى ويمكنهم البدء في التعافي في وقت أقرب”.
كل عام، يتم تشخيص أكثر من 10000 شخص بهذا السرطان في المملكة المتحدة، ويخضع الغالبية لعملية جراحية لإزالة السرطان، ومع ذلك، إذا أظهرت الفحوصات أنه انتشر في الأنسجة العضلية المحيطة، فهناك حاجة إلى مزيد من العلاج. عادة، سيتم إعطاء المرضى خيارين، وأحد الطرق الممكنة هو إجراء عملية جراحية أخرى لإزالة المثانة بأكملها، وأحيانًا الأعضاء المحيطة أيضًا، أما الخيار الآخر هو العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي، ويتم إطلاق أشعة عالية الطاقة على المنطقة السرطانية في المثانة.
وهذا العلاج يدمر الخلايا السرطانية، ولكنها تضر أيضًا الأنسجة السليمة، وغالبًا ما يواجه المرضى صعوبة في الذهاب إلى المرحاض بعد العلاج، يمكن أن يستمر هذا لسنوات، وبسبب المخاوف من تأثير الآثار الجانبية، غالبًا ما يختار الأطباء إعطاء دورات أطول من العلاج الإشعاعي بجرعات منخفضة.