وزارة الدفاع والحرس الوطني الأمريكي يوقعان اتفاقية شراكة عسكرية
الرئيس المصري يغادر نيوم وولي العهد في مقدمة مودعيه
ولي العهد يستقبل الرئيس المصري في قصر نيوم
الملك سلمان يوجه بمنح ماهر الدلبحي وسام الملك عبدالعزيز ومكافأة مليون ريال نظير شجاعته
إشادة من النقد الدولي بالنمو الكبير لقطاع السياحة ودوره الاقتصادي في السعودية
محمية الملك سلمان موطن بيئي مترامي الأطراف تجتمع فيه الطيور المهاجرة والمقيمة
السيسي يصل إلى نيوم وولي العهد في مقدمة مستقبليه
تحطم مقاتلة أمريكية أثناء مهمة تدريبية
محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
كشفت دراسة جديدة أن القراءة في الهواء الطلق في الواقع أفضل للعينين من القراءة داخل المنزل؛ حيث تساعد الإضاءة الخارجية على تحسين مستويات الرؤية.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، يأمل الفريق في أن تلك النتائج التي توصلوا إليها في أن تشجع الناس على الخروج للقراءة إذا كان بإمكانهم ذلك، بعد أن شرع باحثون من كلية البصريات بجامعة نيويورك في فهم فوائد القراءة في ظروف الإضاءة المختلفة.
وقال الدكتور حامد رحيمي نصرابادي، الذي عمل على الدراسة: إن كمية الضوء تتغير باستمرار في عالمنا البصري، وأضاف أن النتائج أشارت إلى أن الجميع يمكنهم أن يشعروا بالرضا حال قرروا قراءة كتابهم المفضل في الهواء الطلق.
وأوضح أن التباين البصري يزيد في الهواء الطلق، وبالتالي، فإن القراءة تحت الضوء الساطع تحفز البصر بشكل أكثر فعالية، وتسمح برؤية الحروف بشكل أفضل.
في سلسلة من الاختبارات على كل من القطط والبشر، قاس الفريق استجابة الخلايا العصبية البصرية للمربعات المظلمة أو الفاتحة، وارتدى المشاركون قبعات الجمجمة التي تراقب الموجات الدماغية، وكشفت النتائج أن التباين البصري يزداد في الهواء الطلق، مما يشير إلى أن القراءة تحت الضوء الساطع تحفز البصر بشكل أكثر فعالية.
كما يمكن أيضًا استخدام النتائج الجديدة لتحسين الخوارزميات الحالية لمعالجة الصور ومقاييس التباين المرئي.