بيع صقر طرح بـ100 ألف ريال في افتتاح مزاد نادي الصقور السعودي 2025
وظائف شاغرة لدى مجموعة تداول
وظائف شاغرة في مجلس الضمان الصحي
جمعية “بيتي” تعلن تشكيل مجلس إدارتها الجديد برئاسة الأميرة سارة بنت بندر
انطلاق الاجتماع الأول لمجلس أمناء مؤسسة “فيلا الحجر” وافتتاح مقرّها بالعُلا
وزير الاقتصاد يبحث مجالات التعاون مع رئيس مؤتمر ميونخ للأمن في العلا
فرنسا تغلق برج إيفل بسبب الإضرابات ضد التقشف
خالد بن سلمان يبحث التطورات الإقليمية والدولية مع وزير الدفاع القطري
هل النحافة المفرطة أخطر على الصحة من زيادة الوزن؟
برعاية وزير الداخلية.. البسامي يشهد الحفل الختامي لبطولة التحدي للفرق التكتيكية بعسير
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن هناك الكثير من أفراد المجتمع الملتزمين، وهناك الكثير من المقاهي والمطاعم والأسواق التي تطبق بحزم الإجراءات الاحترازية، لذلك لا معنى لمعاقبتها بجريرة أفراد آخرين ومطاعم ومقاه وأسواق لا يلتزمون.
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة عكاظ بعنوان “عاقبوهم ولا تعاقبونا !”، أن الواجب هنا أن يطبق القانون على المخالفين في الأماكن العامة والمقاهي والمطاعم والأسواق المشهورة بالتجمعات والمخالفات فهي ليست أماكن خافية على عين الرقيب وكل ما يتطلبه الأمر هو حضور المراقبين وتطبيق القانون لتصل الرسالة إلى الجميع، وربما تشغيل خريطة «السناب» !
وتابع خالد السليمان “باختصار.. عندما يغيب الوعي، فإن احترام القانون مرتبط بجدية وحزم تطبيقه!”… وإلى نص المقال:
لست مع دعوات عودة إغلاق المطاعم والمقاهي والأسواق، فنحن بذلك نطبق عقوبة جماعية بسبب مخالفات فردية، والواجب أن يتم التشديد على المخالفين ومعاقبتهم، وهذه مسؤولية تتحملها الجهات المسؤولة عن رقابة تطبيق تعليمات الاحترازات الوقائية !
ولأن المسألة مرتبطة بآثار اقتصادية مكلفة جداً فإنني متأكد من أن العودة للإغلاق ستكون آخر خيارات صاحب القرار، فآخر الدواء الكي، لذلك من المهم معالجة قصور رقابة المخالفات وتطبيق العقوبات، فالمخالفون بطبيعتهم يقيسون مدى جدية الأنظمة والقوانين بصرامة تطبيقها وضبط مخالفيها !
وأعترف أن هناك ارتخاء مجتمعياً في الالتزام بالاحترازات خاصة في المناسبات والتجمعات الاجتماعية، وكذلك في الأماكن العامة، لكن أيضاً هناك تقاعس من الجهات المختصة في رقابة هذا الارتخاء والتصدي له، ولو وجد المخالفون عيناً رقيبة وعقوبة حازمة لما تجرأوا على مخالفة تعليمات وقواعد التباعد الاجتماعي والاحترازات الوقائية !
الخلاصة أن هناك الكثير من أفراد المجتمع الملتزمين، وهناك الكثير من المقاهي والمطاعم والأسواق التي تطبق بحزم الإجراءات الاحترازية، لذلك لا معنى لمعاقبتها بجريرة أفراد آخرين ومطاعم ومقاه وأسواق لا يلتزمون، والواجب هنا أن يطبق القانون على المخالفين في الأماكن العامة والمقاهي والمطاعم والأسواق المشهورة بالتجمعات والمخالفات فهي ليست أماكن خافية على عين الرقيب وكل ما يتطلبه الأمر هو حضور المراقبين وتطبيق القانون لتصل الرسالة إلى الجميع، وربما تشغيل خريطة «السناب» !
باختصار.. عندما يغيب الوعي، فإن احترام القانون مرتبط بجدية وحزم تطبيقه !