القبض على 6 مخالفين لصيد الوعل البري في محمية الأمير محمد بن سلمان
مؤشر بورصة قطر يغلق تداولاته مرتفعًا
أكثر من 32 ألف جولة تفقدية للشؤون الإسلامية على مساجد المدينة المنورة
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
سانا تنفي تعرض أحمد الشرع لمحاولة اغتيال في درعا
القبض على شخصين حملا سلاحين ناريين في مناسبة اجتماعية بجدة
إيجار.. إجراءات مُيسرة لتسجيل حقول رسوم الكهرباء
القبض على مخالفين لتهريبهما 40 كيلو قات في عسير
22.2 مليار ريال قيمة صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر للربع الأول 2025
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى السادسة
سجلت مصر خلال الساعات الـ 24 الماضية, 533 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19) و53 حالة وفاة.
وأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان المصرية الدكتور خالد مجاهد في بيان اليوم، أن إجمالي عدد المصابين بالفيروس في البلاد بلغ 165951 من ضمنهم 129636 حالة تم شفاؤها، ووفاة 9316.
يذكر أن فيروس كورونا أو ما يعرف بـ”كووفيد-19″ هو مرض معد يسببه آخر فيروس تم اكتشافه من سلالة فيروسات كورونا.
ولم يكن هناك أي علم بوجود هذا الفيروس الجديد ومرضه قبل بدء تفشيه في مدينة ووهان الصينية في كانون الأول/ ديسمبر 2019. وقد تحوّل كوفيد-19 الآن إلى جائحة تؤثر على العديد من بلدان العالم.
وتتمثل الأعراض الأكثر شيوعاً لمرض كوفيد-19 في الحمى والإرهاق والسعال الجاف. وتشمل الأعراض الأخرى الأقل شيوعاً ولكن قد يُصاب بها بعض المرضى: الآلام والأوجاع، واحتقان الأنف، والصداع، والتهاب الملتحمة، وألم الحلق، والإسهال، وفقدان حاسة الذوق أو الشم، وظهور طفح جلدي أو تغير لون أصابع اليدين أو القدمين. وعادة ما تكون هذه الأعراض خفيفة وتبدأ بشكل تدريجي. ويصاب بعض الناس بالعدوى دون أن يشعروا إلا بأعراض خفيفة جداً.
ويتعافى معظم الناس (نحو 80%) من المرض دون الحاجة إلى علاج خاص. ولكن الأعراض تشتد لدى شخص واحد تقريباً من بين كل 5 أشخاص مصابين بمرض كوفيد-19 فيعاني من صعوبة في التنفس.
وتزداد مخاطر الإصابة بمضاعفات وخيمة بين المسنين والأشخاص المصابين بمشاكل صحية أخرى مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب والرئة أو السكري أو السرطان.
وينبغي لجميع الأشخاص، أيا كانت أعمارهم، التماس العناية الطبية فوراً إذا أصيبوا بالحمى أو السعال المصحوبين بصعوبة في التنفس/ضيق النفس وألم أو ضغط في الصدر أو فقدان القدرة على النطق أو الحركة.
ويوصى، قدر الإمكان، بالاتصال بالطبيب أو بمرفق الرعاية الصحية مسبقاً، ليتسنى توجيه المريض إلى العيادة المناسبة.