أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
احتفى محرك البحث جوجل بالذكرى الـ131 لميلاد الكاتب والشاعر الروسي الراحل بوريس باسترناك الذي ولد في مثل هذا اليوم من عام 1890 وتوفي عام 1960 بعدما ترك مجموعة من الكتب والروايات لم تكن بعيدة عن عالمنا العربي حيث شارك أحد الفنانين المصريين في بطولة أحد الأفلام المأخوذة عن إحدى رواياته.
ولد باسترناك في موسكو لأب كان رسامًا متميزًا وأستاذًا في معهد الفنون، أما والدته روزا كوفمان فكانت عازفة بيانو مشهورة، ونشأ بوريس في جو عالمي منفتح على مختلف الثقافات، وكان من زوار والده الدائميين سيرجي رحمانينوف، ريلكه، وليو تولستوي وغيرهم.
دخل بوريس كونسرفتوار موسكو عام 1910 م، لكنه سرعان ما ترك الكونسرفتوار ليدرس الفلسفة في جامعة ماربورغ، ورغم نجاحه الدراسي إلا أنه رفض أن يعمل في مجال تدريس الفلسفة وترك الجامعة عام 1914 م، وهي نفس السنة التي أصدر فيها ديوانه الأول.
من أشهر أعماله رواية الدكتور جيفاغو، هذه الرواية يصنفها البعض على أنها سيرة ذاتية في جزء منها ورواية ملحمية في جزئها الآخر وقد تم تحويلها إلى فيلم قام ببطولته الفنان المصري عمر الشريف، والممثلة البريطانية جولي كريستي، وقام موريس جار بتأليف موسيقاه التصويرية.
حصد الفيلم خمسة جوائز أوسكار، ويعد ثامن أنجح فلم على مستوى شباك التذاكر العالمي.
في العام 1958 منح بوريس باسترناك جائزة نوبل للآداب، لكنه رفضها، ليتوفي بعد ذلك بعامين وتحديًا في 30 مايو 1960 ولم يحضر جنازته سوى بعض المعجبين المخلصين.
غير معروف
العلم مع العمل ا المتميز يعطي صاحبه حياه ا بد ية ٠
مجهوله
بالفعل