4 تنبيهات إلى المعتمرين لضمان أداء ميسّر وآمن للمناسك
أمانة جازان تستعد للاحتفاء باليوم الوطني الـ 95
مراحل شراء الأراضي السكنية عبر منصة التوازن العقاري
القمة العربية الإسلامية: دعم مطلق لقطر وسيادتها وسلامة مواطنيها في مواجهة العدوان الإسرائيلي
ضبط مخالفَين لاستغلالهما الرواسب في تبوك
إطلاق ريف مستدام لدعم الاستدامة وإبراز دعم الأسر والمجتمعات الريفية
أسعار الذهب اليوم مستقرة
ولي العهد يبعث برقية شكر لأمير قطر إثر مشاركته في القمة الخليجية والعربية الإسلامية الطارئة
البيان الختامي للقمة الخليجية بالدوحة: اجتماع عاجل لمجلس الدفاع لتقييم الوضع الدفاعي ومصادر التهديد
ولي العهد يلتقي أردوغان
خسر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك 27 مليار دولار منذ يوم الاثنين الماضي، بعد تراجع أسهم شركته “تسلا” في عمليات بيع أسهم شركات التكنولوجيا.
وفي عام 2020، تضاعفت ثروة إيلون ماسك أكثر من 5 أضعاف، حتى أنه أصبح أغنى شخص في العالم في يناير من هذا العام، وفقا لروسيا اليوم.
وبدأ انهيار إيلون ماسك كأغنى رجل في العالم، في 16 فبراير الماضي، حيث تراجعت أسهم شركة “تسلا” بنسبة 2.4%، ما أدى إلى محو 4.6 مليار دولار من ثروة رئيسها التنفيذي ماسك، ودفعه إلى أسفل من المركز الأول في تصنيف مؤشر “بلومبرج” للمليارديرات.
واستعاد جيف بيزوس، الرئيس التنفيذي لشركة «أمازون»، الذي احتفظ باللقب لأكثر من ثلاث سنوات حتى يناير 2020، مركزه الأول بثروة صافية قدرها 191.2 مليار دولار.
وأنهى هبوط ماسك فترة تربعه حوالي 6 أسابيع على عرش أغنى رجل في العالم.
وبعد الانخفاضات الكبيرة في أسهم شركته إلى ما يقرب من 6.2 مليار دولار اعتبارا من يوم الأربعاء الماضي، تراجع ماسك أكثر إلى المركز الثالث في قائمة تصنيفات فوربس للمليارديرات، حيث أنه الآن متأخر بنحو 20 مليار دولار عن بيزوس.
إيلون ماسك