إحباط تهريب 240 كيلو قات في عسير
تجاوز حاجز الـ100 مليون سائح محلي ووافد للسنة الثانية على التوالي في 2024
توليفة عقارات تبشر بالقضاء على الإيدز
ارتفاع سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري
محمد بن عبدالرحمن يؤدي صلاة الميت على الأمير مشعل بن عبدالله آل سعود
تحذير من تأثير ضربات الرأس في كرة القدم على كيمياء الدماغ
ارتفاع حاد في أسعار وقود الطائرات
كندا تتهم الصين باختراق إلكتروني
تفعيل العمل عن بعد بنسبة 70% في البحرين بسبب الأوضاع الإقليمية
إسرائيل تغلق مجالها الجوي بشكل كامل
تم تشييع الكاتبة المصرية نوال السعداوي، عصر اليوم الأحد، وتم دفنها في مقابر الأسرة في مدينة السادس من أكتوبر، بدون حضور أي من وسائل الإعلام، وبدون مشاركة من الجماهير أو الإعلاميين.
وتم قصر تشييع نوال السعداوي على أفراد أسرتها فقط، وغاب المشيعون بسبب الظروف التي تشهدها مصر على خلفية تفشي فيروس كورونا.
وكانت نوال السعداوي رحلت اليوم عن عمر يناهز الـ90 عامًا بعد رحلة من العطاء في مجال الإعلام والتأليف والكتابة، وأثارت الكثير من الجدل حول كتابتها.
ولدت السعداوي في 27 أكتوبر عام 1931، وهي طبيبة أمراض صدرية ونفسية، وكاتبة وروائية مصرية مدافعة عن حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص.
صدر لها 40 كتابًا، وأعيد نشر وترجمة كتاباتها لأكثر من 20 لغة، وتدور الفكرة الأساسية لكتابات نوال السعداوي حول الربط بين تحرير المرأة والإنسان من ناحية، وتحرير الوطن من ناحية أخرى في نواحٍ ثقافية واجتماعية وسياسية.
وحصلت السعداوي على جائزة الشمال والجنوب من مجلس أوروبا، وعام 2005 فازت بجائزة إينانا الدولية من بلجيكا، وعام 2012 فازت بجائزة شون ماكبرايد للسلام من المكتب الدولي للسلام في سويسرا.
كما شغلت السعداوي العديد من المناصب، مثل منصب المدير العام لإدارة التثقيف الصحي في وزارة الصحة بالقاهرة، والأمين العام لنقابة الأطباء بالقاهرة، غير عملها كطبيبة في المستشفى الجامعي.
مقهور منها
عليها من الله ما تستحق