قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
أخيرًا رضخت تركيا للضغوط المصرية والخليجية وقرر نظام أردوغان الاستجابة لبعض المطالب في بادرة حيث وضعت أنقرة عددًا من قيادات تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي قيد الإقامة الجبرية.
كما طلبت تركيا من قنوات الإخوان التي تبث من أراضيها وقف استهداف مصر والخليج في حين طالبت الاستخبارات التركية بتقييد تحويلات مالية لقيادات الإخوان المتواجدين هناك.
كما طلبت السلطات التركية من قيادات الإخوان توقيع وثيقة أمنية مقابل بقائهم، فيما تم تجميد طلبات بعض القيادات الإرهابية بالحصول على الجنسية التركية.
هذا ومن المقرر أن يعقد عدد من قيادات الإخوان اجتماعًا مع مسؤولين أتراك خلال اليومين القادمين لبحث أوضاعهم.
وكانت مصر علقت على محاولات أنقرة المتعددة للتقرب من القاهرة وطالبتها بإجراءات تثبت نيتها في التقارب، خاصة فيما يتعلق بسحب الميليشيات العسكرية المتواجدة في ليبيا والتعاون في مجال مكافحة الإرهاب.
وأكد وزير الخارجية المصري سامج شكري في وقت سابق أنه إذا وجدت مصر تغييرًا في السياسة التركية، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وانتهاج سياسات إقليمية تتوافق مع السياسة المصرية، فقد تكون هذه أرضية ومنطلقًا للعلاقات الطبيعية.
كما اعتبر أن “الأقوال الصادرة عن الساسة في أنقرة بشأن فتح قنوات حوار مع القاهرة لا تكفي، بل لا بد أن تقترن بأفعال”.
غير معروف
الله المستعان وعليه اتكلان