تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
في جامعة اليمامة .. الأفكار الطلابية تتحول لمشاريع تدعم رواد الأعمال
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق فعاليات منتدى “حوار الأمن والتاريخ” بالرياض
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس
استعرض الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، جهود التعامل مع أزمة السفينة الجانحة حتى تعويمها وإنقاذها، مشيرًا إلى أن خطة التعامل مع السفينة “إيفر غيفن” شملت 3 سيناريوهات.
وقال الفريق أسامة ربيع: “لدينا قدرات نوعية على صعيد سفن القطر البحري”.
وأضاف ربيع خلال كلمته أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، والذى يتفقد حاليًا مركز التدريب البحري التابع لهيئة قناة السويس بمحافظة الإسماعيلية، إن قناة السويس هي الأكثر أمانًا والأقل تكلفة، مضيفًا: “لدينا قدرات نوعية على صعيد سفن القطر البحري”، مؤكدًا أن تعويم السفينة الجانحة سابقة عالمية.
وكشف رئيس هيئة قناة السويس، عن مرور 113 سفينة المجرى الملاحي للقناة منذ انتهاء أزمة السفينة الجانحة.
وبالأمس أشاد رئيس البرلمان العربي، عادل بن عبدالرحمن العسومي، بالجهود الكبيرة التي بذلتها جمهورية مصر العربية لإنهاء أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس، والتي أسفرت عن عودة حركة الملاحة الدولية إلى مسارها الطبيعي مرة أخرى بالقناة.
وهنّأ رئيس البرلمان العربي قيادة وحكومة وشعب مصر بهذا الإنجاز العظيم، مثمنًا الاهتمام الكبير الذي حظيت به هذه الأزمة من قبل فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، الذي وجه بتسخير كافة الإمكانيات لحل الأزمة في أقصر وقت ممكن.
وأضاف رئيس البرلمان العربي أن إعادة تعويم السفينة بأيادٍ مصرية وفي هذا الوقت القياسي، رغم كافة التعقيدات الفنية التي أشارت إليها التقارير الدولية، والتي توقع بعضها أن تستمر الأزمة لفترة طويلة، يثبت للعالم أجمع كفاءة ومهنية وجدارة الإدارة المصرية في التعامل مع هذا النوع من الأزمات، معربًا عن خالص شكره وعظيم تقديره لكافة السواعد المصرية التي ساهمت في حل هذه الأزمة، التي أعادت التأكيد على الأهمية الاستراتيجية الكبرى التي يحظى بها مجرى قناة السويس بالنسبة للاقتصاد.