ترامب: لقد توفي تشارلي كيرك العظيم الأسطوري
الرئيس الفلسطيني: خطاب ولي العهد يعكس الموقف التاريخي الأصيل للسعودية قيادة وشعبًا
عبدالعزيز بن سعود: القيادة وجهت بتسخير كافة الإمكانيات لدعم أمن قطر واستقرارها
قدم نفسه حاكمًا محتملًا لغزة.. السلطة الفلسطينية تعتقل سمير حليلة
السمنة تؤثر على 188 مليون طفل ومراهق في سن الدراسة
استقرار أسعار الذهب اليوم
وفاة وإصابات جراء تصادم بين مركبتين في الرياض
ضبط أكثر من 14 مليون قرص إمفيتامين منقولة من لبنان لإحدى الدول عبر ميناء جدة
وظائف شاغرة في مجلس الضمان الصحي
وظائف شاغرة لدى شركة معادن
أكد المشرف العام لجمعية رحمة للرفق بالحيوان بدر الطريف، أن مشكلة الكلاب الضالة ليست وليدة اليوم وإنما هي مُنذ سنوات وحاولنا كثيراً ونحن نطالب باتخاذ الحلول العلمية والعملية من أجل القضاء على الكلاب الضالة.
الكلاب الضالة.. وعود وحلول للقضاء عليها منذ سنوات .. وآخر الحوادث قبل أيام.. التفاصيل محمد المشاري
قد يهمّك أيضاً@MohamdAlmshari #MBCinAweek#MBC1 pic.twitter.com/TYO5vhBuuy
— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) March 20, 2021
وأوضح بدر الطريف في لقائه عبر الـ MBC في أسبوع أنه في السنوات الأخيرة الماضية كانت هناك برامج لـ مكافحة الحيوانات الضالة والسيطرة عليها ولكنها أشبه ما تكون بالحلول العاطفية التي لاتسمن ولا تغني من جوع.
وقال الطريف لا بد أن نرى برنامجاً وطنياً متكاملاً تشرف عليه جهات حكومية وأيضاً يشرف عليه عدد من القطاع الثالث ممثلاً للجمعيات ويكون مدعوماً من القطاع الخاص من أجل تنفيذ هذه البرامج المطبقة والمعتمدة عالمياً والتي أثبتت نجاحها بكل اقتدار.
وأوضح الطريف أن مشروع الـ “تي ان بي ار” هو مشروع الإمساك والإخصاء والتعقيم والتطعيم ثم الإطلاق وهذا المشروع تم طرحه كثيراً لكنه لم يطبق مع العلم إن هناك دولاً لا تتوازى مع المملكة العربية السعودية في الإمكانات المادية والموارد البشرية وطبقت البرنامج ونجح نجاحاً باهراً.
وقال بدر نحن كجمعيات الرفق بالحيوانات تنبأنا بحدوث مثل هذه الهجمات وما زلنا نرى أن عدم تطبيق هذا البرنامج سيتيح من زيادة أعداد الحيوانات وبالتالي ستزداد الهجمات، مبيناً أنه في جمعية الرفق بالحيوان سخر متطوعون من جمعية رحمة في الرياض وجمعية عطف في تبوك أنفسهم من أجل هذه المشكلة وحلها وبدؤوا بعمل هذا البرنامج لما يزيد عن ألفي حيوان سواء كانت من القطط أو الكلاب الضالة وذلك لعلمنا بأهمية التحرك سريعاً ونحن الآن في حراك كبير من أجل إيجاد من يقوم بتطبيق وتنفيذ هذا البرنامج لكي لا نرى شهد أخرى قريباً إذا لم يطبق هذا البرنامج.
وأضاف الطريف لا بد أن يكون هناك وعي وتفرقه بين الكلاب الضالة والمسعورة ليس كل كلب ضال هو كلب مسعور ويهجم، لكن الكلاب بطبيعتها تحدد منطقتها وأي شخص يدخل في حيز هذه المنطقة لابد من الكلاب أن تدافع عن منطقتها.
وأشار الطريف إلى أن الكلب المسعور يجوز قتله وليس كل الحيوانات مسعورة، وبالتالي لا يمكن لأي شخص من أفراد المجتمع من العوام أن يقرر قتل هذه الحيوانات، وكما ذكرنا فإن القتل أو التسميم لم يكن حل ناجح بحيث أنه مطبق لسنوات وما زلنا نرى مثل هذه الحوادث.