الجوازات تواصل تقديم خدماتها لتسهيل مغادرة حجاج إيران عبر منفذ جديدة عرعر
القبض على مواطن لمخالفة صيد الوعل البري في محمية الأمير محمد بن سلمان
حريق أشجار بمنطقة جبلية في محايل عسير والمدني يتدخل
القبض على 31 مخالفًا لتهريبهم 465 كيلو قات في عسير
إدانة 10 مستثمرين بمخالفة نظام السوق المالية وتغريمهم 860 ألف ريال
جامعة الشمالية تعلن نتائج القبول في برامج الماجستير للعام الجامعي 1447هـ
السعودية تقدم دفعة مالية في إطار دعمها لفلسطين بـ 30 مليون دولار
طيران ناس يتسلم الطائرة الخامسة الجديدة في 2025 من طراز A320neo
وظائف شاغرة في شركة طيران أديل
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية لمحافظة العلا
اطمأن أمير منطقة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز على المتضررين من سقوط شظايا الصاروخ الباليستي الذي تم إطلاقه باتجاه العاصمة السعودية من قبل عناصر الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران من داخل الأراضي اليمنية، يوم السبت ونتج عنه وقوع أضرار مادية في منازلهم.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه سموه بالمتضررة منازلهم، داعيًا الله أن يحفظ هذا الوطن بحفظه ويرد كيد الكائدين والعابثين.
وكان المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العميد الركن تركي المالكي، أكد في وقت سابق أن قوات التحالف المشتركة تمكنت – ولله الحمد – مساء (السبت) وصباح الأحد الموافق (27 -28 فبراير 2021م ) من اعتراض وتدمير صاروخ باليستي “واحد ” أطلقته المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران تجاه مدينة (الرياض)، وعدد (6) طائرات دون طيار “مفخخة” تجاه المملكة لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقة ممنهجة ومتعمدة في المنطقة الجنوبية وكذلك مدينة جازان ومدينة خميس مشيط.
وأضاف العميد المالكي أن المليشيا الحوثية الإرهابية تتعمد التصعيد العدائي والإرهابي لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية باستخدام الصواريخ الباليستية والطائرات دون طيار “المفخخة”.
وبين العميد المالكي أن كفاءة قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي والقوات الجوية الملكية السعودية تصدت وأحبطت هذه التهديدات برصدها عند إطلاقها من داخل مناطق سيطرة المليشيا الحوثية ومن ثم متابعتها وتدميرها.
وأكد العميد المالكي أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تتخذ كافة الإجراءات الضرورية لحماية المدنيين والأعيان المدنية، وتتخذ الإجراءات العملياتية اللازمة لوقف هذه الاعتداءات والأعمال الإرهابية والتعامل مع مصادر التهديد وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.