القبض على شخصين في القصيم لترويجهما أقراصًا ممنوعة
150 ريال غرامة وقوف المركبة بالأماكن غير المخصصة
5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
سبب وفاة الفنان المصري نعيم عيسى
جدد رئيس موريتانيا السابق، محمد ولد عبدالعزيز رغبته بالتمسك بالحصانة الدستورية أمام قاضي التحقيق، لكن القاضي فرض عليه المراقبة القضائية المشددة، وفق ما طلبت النيابة العامة.
كما فرض القاضي أيضًا قيودًا على تحركات الرئيس السابق منها عدم مغادرة العاصمة نواكشوط دون إذن مسبق من مسؤول التحقيق المعني بمكافحة الفساد، كما تضمنت الشروط أن يوقع الرئيس السابق 3 مرات أسبوعيًا لدى الشرطة الوطنية، بحسب سكاي نيوز عربية.
وكانت النيابة العامة وجهت عدة تهم تلاحق الرئيس السابق منها الإثراء غير المشروع، وإساءة استغلال السلطة، وغسيل الأموال، وتبديد ممتلكات الدولة، وإخفاء العائدات الإجرامية، وإعاقة سير العدالة وغيرها من التهم.
وفي المجمل، تلاحق الرجل الذي حكم البلاد لأكثر من عقد رفع خلاله شعار الحرب على الفساد، 10 تهم تتعلق بالفساد.
كما طالت التهم عددًا من أبرز المقربين منه من بينهم اثنان من رؤساء حكوماته وعدد من وزرائه، إضافة لزوج ابنته ومديري مؤسسات ورجال أعمال مقربين منه.
وأوضح بيان النيابة العامة أن التحقيقات المالية الموازية مكنت من اكتشاف وتجميد وحجز أموال وممتلكات منقولة وعقارية، تجاوزت حسب التقديرات الأولية أكثر من 41 مليار أوقية، عملة موريتانيا، ما يوازي 5.1 مليار ريال، وتعود قرابة 30 منها للرئيس السابق، وتسعة مليارات لصهره، وحوالي ثلاثة مليارات لمدير إحدى المؤسسات العمومية الذي يوصف بأنه من مقربي الرئيس السابق.
وحسب المحامي لدى المحاكم الموريتانية محمد ولد المصطفى فإن أقصى عقوبة يمكن أن يحكم بها على المشمولين في هذا الملف هي الحبس من 5 إلى 10 سنوات، وغرامة من مليون إلى 5 ملايين أوقية.