رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
اتفق المحلل الاقتصادي جمال محمد ، مع ما ذهبت إليه الدراسة التي أجراها معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا إلى أن الإنفاق ببطاقات الائتمان يؤدي إلى نفس التفاعل الكيميائي في الدماغ الذي تحدثه العقاقير المسببة للإدمان، مبينًا أن كثيراً من أفراد المجتمع لديهم هوس الشراء بالبطاقات الائتمانية ولا يتقنون حسن التصرف معها؛ ما قد يجعلهم يدخلون في مشاكل عديدة لاحقًا.
وبين أن تعدد وجود البطاقات سواء الائتمانية أو البنكية للحسابات الجارية تجعل الفرد يندفع نحو الشراء والتسديد لاحقًا وربما يكون ذلك بطريقة عشوائية كالشراء المظهري مثلاً عند التواجد في الأسواق أو المراكز التجارية أو عبر الأونلاين، وضمان وجود السيولة في هذه البطاقات يحفّز الدماغ على الشراء ويكرس في داخله القناعة بضرورة الشراء طالما ليس هناك أي مآزق مالية.
وكشف المحلل الاقتصادي أن حاملي البطاقات الائتمانية يجب أن يقننوا التعامل معها ويحرصوا على تخصيص مبلغ من الراتب لتسديد فواتيرها بانتظام ، فللأسف الكثير من الأشخاص لا يسددون الفواتير بانتظام وهذا ما يترتب عليه تراكم العمولات مع مرور الوقت ، وقد يعجز الفرد لاحقًا في تنظيم أموره المالية.
وتابع جمال محمد أنه: لا بد أن يدرك الجميع بأن عودة مرحلة التعافي من جائحة كورونا لا يعني سوء استخدام السيولة المالية التي تتوفر من الراتب، إذ لا بد من حسن التعامل مع الدخل والادخار مهما كان الراتب ومستوى الدخل ، والأفضل الاستثمار الإيجابي الذي ينعكس على حياة الفرد ومن ذلك التخطيط لشراء منزل وغير ذلك من المشاريع التي تفيد الفرد ولا تؤدي إلى الهدر المالي.