4 تنبيهات إلى المعتمرين لضمان أداء ميسّر وآمن للمناسك
أمانة جازان تستعد للاحتفاء باليوم الوطني الـ 95
مراحل شراء الأراضي السكنية عبر منصة التوازن العقاري
القمة العربية الإسلامية: دعم مطلق لقطر وسيادتها وسلامة مواطنيها في مواجهة العدوان الإسرائيلي
ضبط مخالفَين لاستغلالهما الرواسب في تبوك
إطلاق ريف مستدام لدعم الاستدامة وإبراز دعم الأسر والمجتمعات الريفية
أسعار الذهب اليوم مستقرة
ولي العهد يبعث برقية شكر لأمير قطر إثر مشاركته في القمة الخليجية والعربية الإسلامية الطارئة
البيان الختامي للقمة الخليجية بالدوحة: اجتماع عاجل لمجلس الدفاع لتقييم الوضع الدفاعي ومصادر التهديد
ولي العهد يلتقي أردوغان
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات على قائدين اثنين في ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران بتهمة إطالة أمد الحرب وتعميق الأزمة الإنسانية في اليمن.
وقالت في بيان اليوم: إن العقوبات شملت منصور السعدي، وأحمد علي أحسن الحمزي، وهما مسؤولان عن تدبير هجمات لقوات الحوثيين استهدفت المدنيين اليمنيين والدول المجاورة والسفن التجارية في المياه الدولية.
وأضافت: “أدت هذه الإجراءات التي تم القيام بها لدفع أجندة النظام الإيراني المزعزعة للاستقرار إلى تأجيج الصراع اليمني، وتشريد أكثر من مليون شخص، ودفع اليمن إلى حافة المجاعة “.
وأوضحت الخزانة أن منصور السعدي التابع لميليشيا الحوثي هو العقل المدبر لهجمات مميتة ضد الملاحة الدولية في البحر الأحمر، وتلقى تدريبات مكثفة في إيران، كما ساعد في تهريب الأسلحة الإيرانية إلى اليمن.
وبينت أن أحمد علي أحسن الحمزي التابع لميليشيا الحوثي، حصل على أسلحة إيرانية الصنع وتلقى تدريبات في إيران.
ووفقاً لبيان الخزانة الأمريكية قامت ميليشيا الحوثي مراراً بزرع الألغام البحرية التي تضرب السفن بغض النظر عن طابعها المدني أو العسكري، فيما نفذت ميليشيا الحوثي بقيادة أحمد علي الحمزي ضربات موجهة بطائرات دون طيار.
وأعرب البيان عن إدانة الولايات المتحدة لتدمير المواقع المدنية من قبل عناصر ميليشيا الحوثي، مؤكداً التزام أمريكا بتعزيز مساءلة عناصر ميليشيا الحوثي عن أفعالهم التي أسهمت في المعاناة غير العادية للشعب اليمني.
وأضاف بيان الوزارة الأمريكية: لقد كثف النظام الإيراني هذا الصراع من خلال تقديم مساعدات مالية ومادية مباشرة للحوثيين، بما في ذلك الأسلحة الصغيرة والصواريخ والمتفجرات والطائرات دون طيار، وقدم الحرس الثوري – فيلق القدس التوجيه العسكري والتدريب للحوثيين -، مشيراً إلى أن هذا الدعم سمح للحوثيين بتهديد جيران اليمن وشنّ هجمات شنيعة تضر بالبنية التحتية المدنية في اليمن والمملكة العربية السعودية.
وأكدت الوزارة أن الدعم الإيراني للحوثيين أدّى إلى إطالة أمد الحرب في اليمن، وأسهم في انتشار معاناة ملايين اليمنيين في أزمة إنسانية وصفتها الأمم المتحدة بأنها “الأسوأ في العالم”.