40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
يستعد بنك التصدير والاستيراد السعودي، لدخول مرحلة جديدة منذ اعتماد تنظيمه في فبراير العام الماضي 2020، ستعزز مركزه ضمن منظومة تمكين الصادرات السعودية، وذلك من خلال إطلاق مجموعةٍ من الخدمات والمنتجات النوعية التي ستدعم المصدرين والمستوردين بغرض إعادة التصدير، بجانب استقطاب الكفاءات الوطنية، وتطوير الشراكات الإستراتيجية لتحقيق التحول نحو الاقتصاد البديل وضمان مستقبلٍ مشرقٍ للصادرات السعودية وزيادة قدراتها التنافسية.
وأوضح الرئيس التنفيذي المكلف لبنك التصدير والاستيراد السعودي الدكتور نايف بن عبد الرحمن الشمري، أن هذه الخطوة تأتي ضمن جهود البنك لتوفير حلول تمويلية مناسبة للمصدرين في السعودية تسهم في النهوض بالصادرات غير النفطية وتسهيل وصولها لأبعد مدى في الأسواق العالمية، باعتبارها أحد أهم ركائز رؤية المملكة 2030، الرامية لزيادة نسبة الصادرات غير النفطية إلى الناتج الإجمالي المحلي غير النفطي، وتلبية تطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -، لبناء اقتصاد مزدهر وتنمية مستدامة.
وأضاف الدكتور الشمري أن البنك يؤدي دوره ضمن منظومة الصادرات السعودية, مثمنًا دعم القيادة الرشيدة ومتابعة معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة بنك التصدير والاستيراد السعودي الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريّف الذي يولي اهتمامًا كبيرًا بدور البنك الفاعل في تنمية الاقتصاد الوطني، وتلبية احتياجات المصدرين بتوفير خدمات تمويلية ذات مزايا تنافسية تعزز الثقة في الصادرات السعودية ودخولها لأسواق جديدة، وابتكار حلول تمويلية وتأمينية ضمن خدمات متكاملة تستهدف كافة مراحل التصدير؛ كتمويل الصادرات والضمانات وتأمين ائتمان الصادرات، وغيرها من الحلول التي تمكن البنك من سد فجوات الخدمات المالية المقدمة لقطاع التصدير والاستيراد.
يذكر أن حكومة خادم الحرمين الشريفين – رعاها الله -، قد خصصت رأس مال للبنك بلغ 30 مليار ريال لدعم وتنمية الصادرات السعودية، وتوفير خدمات تمويل تمكن المنتج المحلي من دخول أسواق جديدة كما تعزز فرص زيادة الطلب على المنتج السعودي آخذة في الاعتبار ارتفاع الإقبال عليه في الأسواق الإقليمية والعالمية.