ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قلعة مروان.. معلم شامخ يطل على مزارع النخيل في الطائف
حرس الحدود في جازان يُنقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة
ما إجراءات حماية بوتين في ألاسكا؟
أفالون فارما توزع أرباحًا نقدية بواقع 1.1 ريال للسهم عن النصف الأول
خروج 35 عربة قطار عن مسارها في تكساس
تحذير أمني عال الخطورة بشأن ثغرات أمنية في منتجات Foxit
وظائف هندسية شاغرة بـ هيئة سدايا
17 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
اختتم أسقف الفاتيكان، البابا فرنسيس، اليوم الاثنين، جولته التاريخية إلى العراق، والتي تهدف إلى بث الأمل وإرسال رسالة مغزاها التعايش والتسامح والسلام، وقد ودع العراقيين بجملة مؤثرة حيث قال: العراق سيبقى دائماً معي وفي قلبي.
وجال البابا فرنسيس، 84 عامًا، بين بغداد وأربيل، والموصل وقرقوش في شمال العراق الذي عانى لسنوات من المتشددين، حاملاً قضية إحدى أقدم الجماعات المسيحية في العالم، كما التقى المرجع الشيعي علي السيستاني.
وشكّلت هذه الزيارة تحدياً أمنياً ودبلوماسياً لبغداد، قدّم من خلالها البابا رسائل دعم لمسيحيي العراق، إحدى أقدم الجماعات المسيحية في العالم، وبالإضافة إلى التحديات الأمنية، جاءت الزيارة وسط تحدٍّ صحي أيضاً مع زيادة أعداد الإصابات بكوفيد-19.
وأرغم العديد من مسيحيي العراق، بفعل الحروب والنزاعات وتردي الأوضاع المعيشية، على الهجرة، ولم يبقَ اليوم سوى 400 ألف مسيحي من سكانه البالغ عددهم 40 مليوناً بعدما كان عددهم 1.5 مليون عام 2003 قبل الاجتياح الأميركي للعراق، بحسب موقع Voice Of America.
وندد أسقف الفاتيكان في أور، الموقع الرمزي من الناحية الروحية، بـ الإرهاب الذي يسيء إلى الدين، وقال: قد يكون الطريق إلى الشفاء الكامل ما زال طويلاً، لكني أطلب منكم، من فضلكم، ألا تيأسوا.