بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
رجحت دراسة جديدة إلى أن فقدان السمع ومشكلات أخرى تخص الأذن أصابت البعض مؤخرًا هي في الواقع مرتبطة بالإصابة بفيروس كورونا.
وبحسب موقع سكاي نيوز، فإنه حتى بعد مرور أكثر من عام على ظهور فيروس كورونا، لا يبدو أن العلماء يعرفون كل التداعيات التي تحدث نتيجة الإصابة بمرض كوفيد-19، الذي يتسبب به الفيروس.
وكانت أهم الأعراض وأكثر قسوة للإصابة بكوفيد-19 هي الالتهاب الرئوي المميت، لكن بمرور الوقت تبين أن الفيروس يضرب بقوة أجزاء أخرى في الجسم.
وفي الدراسة الجديدة، قدر العلماء إصابة 7.6% من المصابين بكوفيد-19 بفقدان السمع، بينما عانى 14.8% من مشكلة في الطنين و7.2 % يعانون من الدوخة.
واستند الباحثون في جامعة مانشستر ومركز مانشستر للأبحاث الطبية الحيوية على بيانات 24 دراسة حددت ارتباطًا بين فيروس كورونا ومشاكل في السمع والجهاز الدهليزي وهو جزء من الأذن الداخلية، ويوفر هذا الجهاز مساهمة كبيرة في التوازن، والوعي المكاني وقدرات التنسيق لدى البشر.
وقال البروفيسور كيفين مونرو، مدير مركز مانشستر للسمع والصمم: إذا كان صحيحًا أن هناك ما بين 7 إلى 15% يعاني من هذه الأعراض، فهذا شيء يجب أن يأخذ على محمل الجد.
وأضاف: بعض الأشخاص يقولون إن الأعراض لا تزال مستمرة، وهناك آخرون يقولون إن الأمر يبدو أنه استقر نوعًا ما، لذا لا تزال الكثير من الأمور المجهولة.
وبات معروفًا أن الفيروسات السابقة مثل الحصبة والنكاف وحتى التهاب السحايا تؤدي إلى مشكلات في السمع، وربما أن الأمر هذا ينطبق على كورونا.