ضبط 4 مقيمين لممارستهم صيد الأسماك في منطقة محظورة
قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط
عبدالعزيز بن سعود يدشن عددًا من مشروعات وزارة الداخلية في المدينة المنورة
موجة غبارية كثيفة تؤثر على الرياض ولقطات توثق
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 3 برامج تدريبية تطوعية في دمشق
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة القصيم غدًا
رياح الرس سببها تيارات هابطة مصاحبة لعواصف رعدية
الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
وجه أمين عام اتحاد المستشفيات العربية والخبير الصحي البروفيسور توفيق خوجة، تقديره لأبطال الصحة لجهودهم الكبيرة في مواجهة كورونا، مبينًا أن جميع الكوادر الصحية من أطباء وتمريض وفنيين والإداريين يستحقون كل العرفان والشكر، فمنذ انتشار كورونا وهم يبذلون كل الجهد في إنقاذ المرضى وعلاج المصابين.
وقال في تصريحات إلى “المواطن“، إن ذكرى يوم الطبيب العالمي تمر هذا العام في ظروف استمرار جائحة كورونا، ووقوف الأطباء وكافة أعضاء الفرق الطبية في خطوط الدفاع الأولى عن صحة وحياة المواطنين في كل دول العالم، ليواجهوا بأنفسهم خطورة الوباء في رسالة إنسانية منهم إلى البشرية، فأقل ما نستطيع تقديمه في يوم الطبيب رسالة تحية وشكر لكل طبيب وطبيبة، وعلى المجتمع تقدير تلك التضحيات بالالتزام بالإجراءات الاحترازية والحصول على اللقاحات.
ولفت إلى أن الأطباء ما زالوا يخوضون حرباً شرسة ضد فيروس “كوفيد١٩”، فجميعهم سخروا خبراتهم ووقتهم وحياتهم من أجل تقديم الرعاية الطبية للمصابين بـ كورونا، فلزاماً على المجتمع دعم الكادر الصحي بجميع فئاته عبر الالتزام بالتعاليم والإرشادات والحرص على أخذ اللقاح الواقي من الفيروس.
وتابع خوجة أن يوم 30 مارس جاء تخصيصه من كل عام للاحتفال باليوم العالمي للطبيب في ذكرى استخدام التخدير في العمليات الجراحية لأول مرة، في 30 مارس 1842، أي منذ 179 عاماً، وخصصته من ذلك الوقت الولايات المتحدة الأمريكية ليكون يوم الطبيب الوطني لديها، وتم الاحتفال به للمرة الأولى في ولاية جورجيا في 30 مارس 1933، وشمل الاحتفال إرسال بطاقات بريدية إلى الأطباء وزوجاتهم، ووضع باقات من الزهور على قبور المتوفين من الأطباء، ومنهم الدكتور كروفورد لونغ، الذي استخدم التخدير لأول مرة في الجراحات إلى أن أصبح هذا الاحتفال قائماً في جميع الدول العالمية.