وفد الكونجرس الأمريكي يطلع على جهود “اعتدال” في مكافحة التطرف “نحتاج لـ خبراء أجانب” .. الهلاليون يهاجمون رابطة دوري روشن إقفال طرح أبريل 2024م من برنامج صكوك السعودية المحلية بقيمة 7.396 مليارات ريال نصف المستخدمين في السعودية يقضون 7 ساعات وأكثر باستخدام الإنترنت يومياً لويس كاسترو يعود لتدريبات النصر “كواي” تتبرع بنقاط حملة “مسابقة الإحسان” لصالح مركز الملك سلمان للإغاثة انقسام بشأن مستقبل تشافي تشابي ألونسو يسعى لضم نجم الريال التأمينات الاجتماعية تحدد ضوابط صرف منحة الزواج للمستفيدين ماذا يفعل الهلال محليًا بعد الخروج من إقصائيات آسيا؟
قدمت المنظمة الليبية لضحايا الإرهاب والتطرف شكوى للمحكمة الجنائية الدولية بمدينة لاهاي بهولندا تحت اسم: العدوان التركي على ليبيا، وهي توجه الاتهام إلى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بصفته وشخصه وعدد من قيادات الجيش التركي.
وجاء ذلك بعد أن وصلت الشكوى المقدمة بالتعاون مع المركز الأفروآسيوي للدراسات والاستشارات إلى مكتب المدعي العام في الجنائية الدولية.
وتتهم الدعوى أيضًا رئيس حكومة طرابلس السابقة، فايز السراج، بجانب مجموعة من وزراء حكومته، بالإضافة إلى أسماء بعض قادة الميليشيات المتورطة في العديد من الجرائم المروعة ضد الشعب الليبي.
وقالت وكالة نوفا الإيطالية إن الشكوى المقدمة اتهمت مجموعة من قادة المليشيات، بارتكاب 20 جريمة، تصنف كجرائم حرب في الأراضي الليبية، ويعاقب عليها القانون الدولي، مؤكدين على أنهم ارتكبوا جميعًا انتهاكات صارخة للمواثيق الدولية، كميثاق الأمم المتحدة، والقرارات الصادرة عن مجلس الأمن الدولي بخصوص الحالة الليبية.
يذكر أن أبرز جرائم الحرب، التي نص عليها في القانون الدولي، ومعترف بها بالمحكمة الجنائية الدولية، هي جرائم الإبادة الجماعية بالقتل وإلحاق أذى بدني أو معنوي جسيم، والإبادة الجماعية بغرض فرض أحوال تهدف للهلاك الاقتصادي، وتدمير الممتلكات العامة والخاصة والاستيلاء عليها، والهجوم على المدنيين العزل، والهجوم على موظفين مستخدمين أو أعيان مستخدمة في مهمة من مهام المساعدة الإنسانية أو حفظ السلام، وسواها من الجرائم.
أما ما ينطبق على الحالة التركية في الشكوى المقدمة ضدها من الجانب الليبي في المحكمة الجنائية الدولية فهي جريمة نقل وتدريب وتمويل وتجنيد المرتزقة، بحسب موقع سكاي نيوز.