تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
الرئاسة الفلسطينية تدين التوسع الاستيطاني بالضفة الغربية
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك المغرب في ضحايا انهيار المبنيين
أداة جديدة.. إنستغرام يمنح المستخدمين سيطرة على خوارزمية الريلز
النصر يهزم الوحدة الإماراتي وديًا
قال القنصل الروسي، ألكسندر زاخاروف، إن واشنطن لا تماطل في إصدار التأشيرات للدبلوماسيين الروس الجدد فحسب، بل وترفض تمديد تصاريح الإقامة للدبلوماسيين الحاليين.
وأضاف زاخاروف، في حديث لوكالة نوفوستي الروسية: تعمل القنصلية العامة الروسية في هيوستن، منذ عدة سنوات، بطاقم عمل غير مكتمل، بسبب سياسة التأشيرات الصارمة من جانب السلطات الأمريكية، وبات معتادًا انتظار التأشيرات لمدة عام أو أكثر، وخلال ذلك تبقى النتيجة غير مضمونة.

وأشار زاخاروف، إلى أن هذه التصرفات من الجانب الأمريكي، تؤثر بشكل سلبي على فعالية عمل القنصلية الروسية.
قال القنصل: أكثر ما يثير القلق، هو أن الدولة المضيفة حاليًا لا تؤخر إصدار التأشيرات للدبلوماسيين الجدد، بل وترفض أيضًا تجديد تصاريح الإقامة للدبلوماسيين الروس الموجودين بالفعل في الولايات المتحدة، وإذا اضطر أي منهم لزيارة روسيا بمهمة عمل أو لأسباب شخصية، فلن يتمكن من العودة إلى أمريكا.

وأكد زاخاروف، أن القنصلية العامة الروسية تأمل، في أن يعيد الجانب الأمريكي النظر في موقفه، ويعود إلى المفاوضات البناءة بشأن قضايا التأشيرات.
في أوائل سبتمبر 2017، تم بطلب من الخارجية الأمريكية تسليم كل من: مبنى القنصلية العامة الروسية في سان فرانسيسكو، مقرات البعثة التجارية الروسية في واشنطن ونيويورك إلى الجانب الأمريكي.
بعد ذلك تم بطلب من السلطات الأمريكية، إغلاق القنصلية العامة الروسية في سياتل.
