Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
تعرض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لموجة انتقادات بعد عقد مؤتمر لحزب العدالة والتنمية داخل مجمع رياضي مزدحم، وسط تصاعد جديد لحالات الإصابة بكورونا في البلاد.
فقد ملأ الآلاف من أنصار الحزب الحاكم مدرجات المجمع الذي يتسع لـ10400 شخص في أنقرة، على الرغم من فرض السلطات عامة قواعد التباعد الاجتماعي.
وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة تُظهر حافلات مكتظة في طريقها إلى حضور المؤتمر، ومعظمهم بدون كمامات، التي تعد إلزامية في الأماكن العامة بتركيا.
وتحدث أردوغان لمدة ساعتين تقريباً في المؤتمر، مقدماً رؤيته عن موعد احتفال البلاد بالذكرى المئوية للجمهورية التركية في عام 2023، حيث من المقرر أيضاً إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في البلاد. وقال إنه اختصر التصريحات حتى لا يعرض المشاركين في المؤتمر للفيروس، فيما توافد معظم أنصاره بلا كمامات أصلاً.
فيما برر عمدة أنقرة السابق، مليح جوكجيك، وهو عضو في حزب العدالة والتنمية، الأمر قائلاً إنه “تم إجراء اختبار كورونا للمشاركين قبل حضور المؤتمر”.
في المقابل وصف مراد أمير، وهو طبيب ونائب من حزب المعارضة الرئيسي في تركيا، المشاهد بـ”المخزية”. وكتب على تويتر أن الفعالية أظهرت استخفافاً “بالعاملين في المجال الصحي الذين يعملون ليل نهار في المعركة ضد الوباء”.
يذكر أن أردوغان كان تعرض سابقاً لانتقادات بسبب عقده مؤتمرات حزبية محلية مزدحمة مماثلة في جميع أنحاء البلاد خلال الأسابيع الماضية على الرغم من الوباء.
وسجلت البلاد أمس الثلاثاء أكثر من 26000 إصابة جديدة بكوفيد-19، بعد أسابيع من تخفيف الحكومة للقيود في عشرات المحافظات، في إطار ما يسمى ببرنامج “العودة للوضع الطبيعي الخاضع للرقابة”.