5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
سبب وفاة الفنان المصري نعيم عيسى
موعد مباراة النصر والاتحاد في دوري روشن
النصر يُفكر في إقالة بيولي ويحدد بديله
حرصت الهيئة العامة لـ الزكاة والدخل ممثلةً بفُرُقها الرقابية والتفتيشية على عدم وقوع المخالفات الضريبية التي من شأنها الإضرار بالمستهلك مواطناً ومقيماً وزائراً وذلك منذ دخل قرار تطبيق ضريبة القيمة المضافة حيّز التنفيذ في يناير 2018م، وحتى يومنا هذا.
ونفذت الهيئة ملايين الزيارات الميدانية التفتيشية على مستوى المملكة من شمالها لجنوبها ومن شرقها لغربها، بمتوسط زيارات أسبوعي يبلغ 5000 زيارة، ومع كل زيارة من هذه الزيارات وضعت الهيئة المستهلك نصب عينيها.
وفي إطار إشراك المستهلك بالدور الرقابي وحمايةً له من أن يتم التلاعب به بتحصيل ضريبة أعلى من النسبة الأساسية أو غيرها، أقرت هيئة الزكاة والدخل في شهر فبراير من العام الماضي لائحة المكافآت التشجيعية للمبلغين، التي تحفّز الجميع عند رصدهم لأيٍ من أساليب التلاعب الضريبي بإبلاغ الهيئة عبر قنوات التبليغ المختلفة التي أتاحتها، والتعامل مع هذا البلاغ على الفور وبشكل سري، ينتهي بحصوله على مكافأة نظير بلاغه بـ 2.5% من قيمة المخالفة، أو بـ 1000 ريال كحدٍ أدنى ومليون ريال كحد أقصى.
وبعد عام واحد فقط من إقرار لائحة المكافآت التشجيعية تلقى قسم الرقابة والتفتيش بالهيئة آلاف البلاغات، وتم التعامل معها بالإجراء المتبع من الهيئة، إذ تمت مباشرة 529 بلاغاً بعد التحقق من صحتها، وعلى إثره بلغت المكافآت التشجيعية التي صُرِفت لهؤلاء المبلغين أكثر من 533 ألف ريال.
وأكدت الهيئة العامة للزكاة والدخل في اليوم العالمي لحقوق المستهلك على أنها -بالتعاون مع جميع الجهات ذات العلاقة- تحرص بشكل كبير على حماية المستهلك وحقوقه من أي تلاعب تجاري أو ضريبي، وتوعيته وتثقيفه عبر مختلف الوسائل، وأنها لن تتوانى عن القيام بذلك.