كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أخيرًا رضخت تركيا للضغوط المصرية والخليجية وقرر نظام أردوغان الاستجابة لبعض المطالب في بادرة حيث وضعت أنقرة عددًا من قيادات تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي قيد الإقامة الجبرية.
كما طلبت تركيا من قنوات الإخوان التي تبث من أراضيها وقف استهداف مصر والخليج في حين طالبت الاستخبارات التركية بتقييد تحويلات مالية لقيادات الإخوان المتواجدين هناك.
كما طلبت السلطات التركية من قيادات الإخوان توقيع وثيقة أمنية مقابل بقائهم، فيما تم تجميد طلبات بعض القيادات الإرهابية بالحصول على الجنسية التركية.
هذا ومن المقرر أن يعقد عدد من قيادات الإخوان اجتماعًا مع مسؤولين أتراك خلال اليومين القادمين لبحث أوضاعهم.
وكانت مصر علقت على محاولات أنقرة المتعددة للتقرب من القاهرة وطالبتها بإجراءات تثبت نيتها في التقارب، خاصة فيما يتعلق بسحب الميليشيات العسكرية المتواجدة في ليبيا والتعاون في مجال مكافحة الإرهاب.
وأكد وزير الخارجية المصري سامج شكري في وقت سابق أنه إذا وجدت مصر تغييرًا في السياسة التركية، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وانتهاج سياسات إقليمية تتوافق مع السياسة المصرية، فقد تكون هذه أرضية ومنطلقًا للعلاقات الطبيعية.
كما اعتبر أن “الأقوال الصادرة عن الساسة في أنقرة بشأن فتح قنوات حوار مع القاهرة لا تكفي، بل لا بد أن تقترن بأفعال”.
غير معروف
الله المستعان وعليه اتكلان