كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
اجتمع ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، اليوم الثلاثاء، مع رئيس الوزراء الماليزي محيي الدين ياسين؛ وذلك لاستعراض العلاقات الثنائية وأوجه التعاون وفرص تعزيزه في مختلف المجالات.
وعقب الاجتماع شهد ولي العهد ورئيس الوزراء الماليزي التوقيع على 3 اتفاقيات بين البلدين، وقعها من الجانب السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، فيما وقع من الجانب الماليزي وزير الخارجية هشام الدين بن حسين.
ووصل رئيس وزراء ماليزيا إلى الرياض يوم أمس الاثنين، حيث كان في مقدمة مستقبليه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لدى وصوله مطار الملك خالد الدولي.
وبعد ذلك عقد الأمير محمد بن سلمان اجتماعًا مع رئيس وزراء ماليزيا، وجرى خلاله استعراض العلاقات الوثيقة ومجالات التعاون الثنائي في شتى الجوانب لتحقيق مزيد من الإنجازات الثنائية.
ويعكس اختيار المملكة كأول دولة يزورها رئيس الوزراء الماليزي، محيي الدين ياسين، في أولى رحلاته لمنطقة الشرق الأوسط منذ توليه منصبه، عمق العلاقات الثنائية بين البلدين حيث تنظر ماليزيا إلى المملكة على أنها الشريك الأهم لدولة ماليزيا في المنطقة، كما أن السعودية تحظى باحترام كبير لدى جميع الأوساط الرسمية والشعبية الماليزية، انطلاقًا من الروابط الإسلامية والأسس المتينة للعلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين، كما تهتم الحكومة الماليزية الجديدة بتوطيد علاقتها مع المملكة، وترى المملكة كشريك إستراتيجي في العالم الإسلامي.
وشهدت العلاقات بين البلدين تطورًا كبيرًا منذ بدء العلاقات الدبلوماسية بين الرياض وكوالالمبور في عام 1961، نتيجة التوافق في توجهات القيادة في البلدين وحرصها على تعزيز هذه العلاقات التاريخية، حيث توطدت العلاقات بين السعودية وماليزيا منذ زيارة جلالة الملك فيصل بن عبدالعزيز- رحمه الله- لماليزيا في العام 1974م، وما تلاها من تعزيز العمل مشترك بين البلدين على المستويين الثنائي والإسلامي، باعتبارهما من الدول الرائدة للعمل الإسلامي المشترك والمؤسسة لمنظمة التعاون الإسلامي.