سدايا تمكِّن الجهات الحكومية من الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي
كود الطرق السعودي يحدد تصنيفات الطرق لتعزيز السلامة
روسيا تطالب إسرائيل بوقف القصف على محطة بوشهر النووية فورًا
صندوق الاستثمارات العامة يطلق شركة إكسبو 2030 الرياض
درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 درجة والأحساء 44 مئوية
ارتفاع الدولار مدعومًا بالطلب على الذهب
فيسبوك يضيف ميزة جديدة لتسجيل الدخول
وظائف شاغرة بشركة المراعي في 6 مدن
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
قال نشطاء إن سبب تكدس آلاف الأسماك النافقة على ضفاف بحيرة متصلة بنهر الليطاني في لبنان، أمر مرتبط بالتلوث والإهمال لا بانتشار فيروس مطالبين بفتح تحقيق في الواقعة.
وجمع متطوعون جيف الأسماك المتعفنة قرب بحيرة القرعون عند نهر الليطاني، أطول أنهار لبنان، والذي يحذر نشطاء منذ سنوات من تلوث المياه فيه بسبب الصرف الصحي والنفايات.
وطفت على سطح مياه البحيرة أكوام القمامة بجانب الأسماك النافقة، فيما انتشرت أسراب الذباب في المكان، وقد تحللت آلاف الأسماك في المياه.
وبحسب موقع سكاي نيوز، قال ناشط محلي يدعى أحمد عسكر: هذه الظاهرة مستمرة منذ نحو 10 أيام، وهذه أول مرة نرى فيها هذه الظاهرة في بحيرة القرعون.
وفق ما ذكرت وكالة رويترز، تابع الناشط إلى أن بعض التصريحات قالت إن السبب هو فيروس موسمي، لكن السبب الحقيقي هو الإهمال.
ونفقت أسماك لا يقل وزنها عن 40 طنًا في غضون أيام قليلة، وهو رقم وصفه عسكريون وصيادون في القرعون بأنه غير مسبوق، مطالبين سلطة نهر الليطاني بالبحث عن السبب وملاحقة أي شخص يقوم بإلقاء مياه المخلفات والعوادم في البحيرة.
وكانت هيئة النهر قد قالت هذا الأسبوع إن الأسماك سامة وتحمل فيروسًا، وحثت الناس على تجنب الصيد على شواطئ نهر الليطاني بسبب كارثة متفاقمة تهدد الصحة العامة.
ويُذكر أن التلوث قد أدى إلى فرض حظر منذ 2018 على الصيد في البحيرة، التي أنشئت عام 1959 عند سد كبير لتجميع المياه من أجل توليد الكهرباء والري.