الفالح: نعمل على تعميق استثمارات السعودية في أميركا إلى 600 مليار دولار
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
جددت الحكومة اليمنية اتهامها لمليشيا الحوثي المدعومة من إيران، باستخدامها الملف الإنساني كورقة لتضليل وابتزاز المجتمع الدولي والمنظمات الدولية.
جاء ذلك في تصريح لوزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الارياني أكد فيه استمرار المليشيا الإرهابية في افتعال أزمة المشتقات النفطية، والمتاجرة بالأوضاع والمعاناة الإنسانية لتحقيق مكاسب سياسية ومادية، إضافة إلى استخدامها للملف الإنساني كورقة لتضليل وابتزاز المجتمع الدولي والمنظمات الدولية، وتنفيذاً لسياسات الافقار والتجويع الممنهج بحق اليمنيين.
وكشف الوزير في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) عن أن مؤشرات تدفق الوقود إلى اليمن خلال النصف الأول من شهر ابريل الجاري 2021 التي نشرها المجلس الاقتصادي الأعلى في البلاد، تؤكد من جديد أكذوبة الحصار، وافتعال المتمردين الحوثيين لأزمة المشتقات النفطية في مناطق سيطرتها لإنعاش السوق السوداء التي تديرها، ونهب السكان لتمويل ما تسميه المجهود الحربي.
وأشار إلى أن المؤشرات تؤكد أن كمية الوقود المتدفق إلى اليمن في النصف الأول من هذا الشهر بلغت (276,503) طنا متريا، وقال :”إن تلك الكمية تلبي متوسط الاحتياج المدني والانساني في جميع مناطق اليمن لمدة 20 يوم”.
وبحسب الوزير، فإن 70% من كمية الوقود المتدفقة إلى اليمن خلال الفترة، تم نقلها برا لمناطق سيطرة الحوثيين بمتوسط يومي يساوي (12,000) طنًا متريًا وجهتها المليشيا للسوق السوداء.
وأوضح المسؤول اليمني، أن مؤشرات تدفق الوقود تشير إلى أن (56,856) طنا تم توريده من الموانئ المحررة بواسطة شركات وتجار من المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.. مبينًا أن المليشيا تفرض زيادة بمقدار 150% هي في أسعار الوقود بمناطق سيطرتها، عن طريق السوق السوداء التي تديرها بعد أن جففت السوق الرسمية.