اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
رغم ارتكاب تركيا لـ مذبحة الأرمن قبل 100 عام فإن هذه القضية التي وصفت بأنها من أبشع الجرائم ضد الإنسانية في القرن العشرين لا تزال تلاحق الدولة.
ويستعد الرئيس الأميركي، جو بايدن، للاعتراف رسميًا بأن عمليات الترحيل والتجويع والمذابح التي تعرض لها الأرمن على أيدي الأتراك العثمانيين ابتداءً من عام 1915 كانت إبادة جماعية، حيث ارتكبت الدول العثمانية حينها مجزرة ضد الأرمن.
وهذه ليست المرة الأولى التي يعبر فيها بايدن عن تعاطفه مع قضية الأرمن، إذ أحيا قبل عام، وهو لا يزال مرشحًا رئاسيًا، ذكرى المذبحة، ووقتها أطلق المرشح الرئاسي وعدًا انتخابيًا، بأنه سيدعم مساعي وصف عمليات قتل الأرمن بالإبادة الجماعية، من دون أن يقدم جدولًا زمنيًا للوفاء بذلك، بحسب صحيفة نيويورك بوست.
وقد بدأ الرئيس الأمريكي في تنفيذ هذا الوعد، ما قد يثير غضب تركيا، ويفاقم توتر العلاقات بين الدولتين الشريكتين في حلف شمال الأطلسي، وبالفعل كان وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، كان قد قال قبل أيام أن أي تحرك غير مقبول من قبل بايدن قد يلحق ضررا أكبر بالعلاقات التركية الأميركية.
والمؤكد أن وصف الرئيس الأميركي لمذبحة الأرمن بالإبادة الجماعية سيزيد من الفتور بين الرئيسين بايدن ورجب طيب أردوغان، خاصة وأنه بعد أكثر من ثلاثة أشهر من رئاسة بايدن؛ لم يتحدث لا هاتفياً وشخصيا مع الرئيس التركي.