أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
السلطان يوقّع كتابه «التواصل الاستراتيجي.. من النظرية إلى التطبيق» بمعرض جدة للكتاب
فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
القوات البحرية تعوِّم في أمريكا أولى سفنها القتالية ضمن مشروع طويق
وثقت عدسة “المواطن” خلال جولة لها في سوق الخضار بخميس مشيط ما يحصل خلف الكواليس من بيع للخضار والفواكه الفاسدة والملوثة وإقامة بسطات جائلة تديرها عمالة مقيمة ومجهولة.
وتستغل تلك العمالة فترة المساء في تنفيذ بيعها للخضار والفواكه الفاسدة والقيام بجلبها من أماكن ومصادر غير معروفة ويبدو عليها التعفن، حيث يتم تعبئة السلال خلف أروقة السوق وتغطية المتعفن منها بنوع جيد ثم بيعها على أصحاب كشكات الخضار التي تعج جوانبها بالنفايات وإنزالها على الأرضيات الملوثة.
وعند مدخل سوق الخضار والفواكه قامت عمالة مجهولة بإنشاء سوق مكون من بسطات على أرضيات الشارع وبعضها في عربات متنقلة، فيما تقوم العمالة الأخرى بتوزيع وجلب الخضار والفواكه غير الآمنة والفاسدة والتي لا تصلح للاستخدام الآدمي ومن ثم تقوم بالبيع مستغلة غياب الجهات الرقابية.
وبناء على ما تم رصده تقدم “المواطن” هذا التقرير من أجل إشعار الجهات المسؤولة عن السوق لاتخاذ اللازم حيال تلك العمالة في سبيل تقديم ما هو آمن للمواطنين والمقيمين من الخضار والفواكه المستهلكة يوميًّا.
