ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
يُعد النجم فهد الهريفي واحدًا من أبرز لاعبي الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر والمنتخب السعودي سابقًا، إلا أن رحيله عن العالمي كان صادمًا.
وسبق أن كشف فهد الهريفي قصة إبعاده عن النصر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، على الرغم من مسيرته المميزة مع الفريق الأول لكرة القدم، ولكنه ظل أحد أبناء النادي المخلصين والمنتمين للكيان.

وتعرض الهريفي لإصابة بتمزق خلال مشاركته في بطولة كأس آسيا بعد تحقيق كأس الخليج، وتم عرض حالته على أكثر من طبيب بعد ذلك، وأكدوا حاجاته لفترة علاج وتأهيل لمدة شهر قبل العودة إلى الملاعب مرة أخرى.
وغاب الهريفي وماجد عبدالله عن مباراة النصر التالية ضد الهلال، والتي حسمها الزعيم لصالحه، ليؤكد أحد مسؤولي العالمي أن الثنائي كانا جاهزين للمشاركة، ثم شارك في التدريبات، إلا أنه شعر بألم شديد ليغيب عن المران، ليتفاجأ بخصم 50% من راتبه.

وأبدى فهد الهريفي رفضه التام لهذا القرار، وطلب من الأمير عبدالرحمن بن سعود الموافقة على اعتزاله اللعب في حالة توقيع الخصم، ليتم بالفعل الموافقة على اعتزاله اللعب في خبر صادم لجماهير النصر.
ولم يستمر قرار اعتزال الهريفي طويلًا، حيث عاد إلى الملاعب بعد المطالبات الشرفية والجماهيرية، بجانب حاجة الفريق إلى جهوده، ليشارك مع النصر في منافسات بطولة كأس العالم للأندية.

وتم تغيير الهريفي في إحدى المباريات، ليدخل في صدام مع الجهاز الفني والإداري في الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر لتكتب هذه الأزمة نهاية مسيرته الرائعة مع العالمي، بعد عودة البعثة إلى الرياض.
وطُلب من فهد الهريفي تقديم اعتذار للأمير عبدالرحمن بن سعود، وحدثت أزمة كبيرة، ليصدر بعد ذلك قرار بإيقافه بسبب الخطأ الذي وقع ارتكبه في مونديال الأندية، وتم تدارك الأمر بعد سنوات وعاد إلى جدران النصر، وخاض مباراة اعتزاله بقميصه.
