سلسلة من الفعاليات الثقافية في فرع مكتبة الملك عبدالعزيز بجامعة بكين
بدء التسجيل في إلكتراثون 2025
اقتران المريخ مع نجم قلب الأسد اليوم
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
إحباط تهريب 160 كيلو قات في جازان
اكتشاف فطريات طفيلية يعود أصلها إلى 100 مليون سنة
مصرع وإصابة 35 شخصًا في انفجار مصنع للألعاب النارية بالصين
البنك الأهلي السعودي يبدأ طرح أدوات دين رأس مال مقومة بالدولار
تراجعات جماعية لمؤشرات الأسهم الأوروبية في جلسة اليوم الثلاثاء
اكتشاف سحابة مشحونة هي الأكبر في الكون!
سلطت حلقة اليوم من برنامج سين على قناة MBC1 الضوء على الإنجاز الذي حققته إحدى المدن السعودية بعدما سجلت صفر وفيات في الحوادث المرورية.
ولفت مقدم البرنامج أحمد الشقيري إلى مخاطر حوادث المرور حول العالم، مشيرًا إلى أن هناك عدة دول نجحت في تقليص الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية مثل السويد والنرويج وسنغافورة.
وتتسبب السرعة الزائدة أو غير الملائمة على الطرق في ثلث الوفيات الناجمة عن حوادث السير بأنحاء العالم، وذلك وفقًا لتقرير حديث صادر عن منظمة الصحة العالمية.
ووفقًا للمنظمة، تزيد احتمالات وقوع الحوادث عندما يكون السائق ذكرًا وشابًا، وتبقى حوادث الطرق السبب الأول للوفيات بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين الخامسة عشرة والتاسعة والعشرين.
وتقدر التكلفة المادية لحوادث الطرق بثلاثة إلى خمسة في المئة من الناتج الإجمالي المحلي، وتؤدي إلى وقوع الكثير من الأسر في هاوية الفقر.
وكشف الشقيري أن مدينة ينبع الصناعية نجحت خلال عام 2019 في تقليص عدد الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية إلى الصفر، مشيرًا إلى أن العدد الإجمالي من بين وفيات المرور في هذه المدينة كان 36 حالة في عام 2014، وتراجع العدد إلى 21 حالة وفيات في 2015 وفي عام 2016 تراجعت إلى 14 حالة.
يذكر أن ينبع الصناعية مدينة توجد في المملكة العربية السعودية على الساحل الغربي غرب منطقة المدينة المنورة مطلة على البحر الأحمر، تعد ثاني أكبر مجمع صناعي في السعودية، وقاعدة من قواعد التصنيع الثقيل فيها.
تأسست ينبع الصناعية في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز عام 1979م، وفيها شركات صناعية كبيرة مثل: سابك وأرامكو، وبها معالم عديدة منها المركز السياحي وتشتهر بكثرة الحدائق وتوفر الخدمات وتحتوي على ميناء الملك فهد الصناعي بينبع، وتضم مشاريع ينبع الصناعية مشاريع بتروكيميائية، ترتكز على البترول وتصنيعه، وما يتعلق بذلك من معامل فنية، ومستودعات ضخمة، ومصفاة لتكرير البترول، وخطين ضخمين للأنابيب يمتدان على مسافة 1200 كيلومتر بين الخليج العربي والبحر الأحمر.