السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
أكد الباحث في العلوم السلوكية والاجتماعية د. محمد الحاجي، بأنه من الخطأ مراقبة المجتمعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي لا تمثل المجتمع بكل فئاته.
وأوضح في لقاء مع الإعلامي عبدالله المديفر عبر برنامج الليوان الذي يعرض على روتانا خليجية، بأن مواقع التواصل الاجتماعي ممكن أن تُعطي نتائج مضللة، والأفضل لفهم المجتمعات هو المعايشة.
وأشار إلى أن تغيير سلوك أفراد المجتمع وفقًا للعلوم السلوكية يتم من خلال 3 عناصر هي التمكين والتحفيز والفرصة، فإذا أُتيحت هذه العناصر لأي شخص ممكن أن تغير سلوكه للأفضل.
وقال د. محمد الحاجي بأنه يوجد خمسة أصناف من الناس في مجتمعنا هم: الرياديون، السباقون، الأغلبية الأولى، الأغلبية المتأخرة، والممانعون المتخلفون عن الركب.
وأضاف: النزعة البشرية لدى الإنسان تجعله يعرف عن نفسه وفقًا لما يفرقه عن الآخرين وليس بالهوية الجامعة؛ ما قد يؤدي لانتفاء الأرضية المشتركة بين أبناء المجتمع الواحد.
وأبان بأن كل فرد منا يملك 4 شخصيات مختلفة، ولكي تحيا بشكل أفضل يجب أن تكون فطنًا في التنقل بين هذه الشخصيات، وإظهار كل شخصية في الوقت المناسب.
ونوه الحاجي إلى أن الإحساس بالندم يساوي المسافة بين شخصيتك المثالية والحقيقية، وحتى تصل للشخصية المثالية لا يجب أن تعنف نفسك، وإياك أن تقع في ندم تفويت الفرص والذي يعني عدم اتخاذ خطوة معينة في حياتك من شأنه أن يترك جروحًا غائرة لديك.