جثمان الطالب محمد القاسم يصل السعودية خلال ساعات
الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس غانا
التأمينات: لا يوجد شراء مدد خدمة في النظام
ضبط 2234 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
توضيح من سكني بشأن خدمة نقل المديونية
مزرعة سعودية تشارك بـ111 صقرًا في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف هندسية وإدارية شاغرة بشركة PARSONS
وظائف إدارية شاغرة بـ مجموعة تداول
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف إدارية وهندسية شاغرة لدى BAE SYSTEMS
وزعت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بالملحقية الدينية بسفارة المملكة العربية السعودية في العاصمة الماليزية كوالالمبور، اليوم الثلاثاء، كمية من التمور الفاخرة هديةً من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ للشعب الماليزي بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك لعام 1442هــ، وفق البروتوكولات الصحية المعتمدة للوقاية من فيروس كورونا.
وسلّم سفير خادم الحرمين الشريفين الأستاذ محمود قطان هدية الملك سلمان بن عبدالعزيز من التمور الفاخرة لمعالي وزير الشؤون الإسلامية بمملكة ماليزيا الدكتور ذو الكفل محمد البكري، بحضور الملحق الديني بالسفارة الشيخ عبدالرحمن الربيعان.
وبهذه المناسبة، أكد الوزير الماليزي على عمق روابط المحبة والأخوة بين البلدين، مقدمًا الشكر لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين على اهتمامهما الدائم بأحوال المسلمين في العالم.
جاء ذلك في تصريح صحفي عقب مراسم تسلم هدية خادم الحرمين الشريفين من التمور الذي أقيم في مبنى مؤسسة صندوق الحج بالعاصمة كوالالمبور.
وقال الدكتور ذو الكفل: “أغتنم هذه الفرصة لأشكر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ والحكومة السعودية بأسرها، وكذلك سعادة السفير السعودي الأستاذ محمود حسين قطان”، معربًا عن أمله أن ترتقي العلاقات بين ماليزيا والمملكة إلى مستوى أعلى وأقوى.
ونوه “ذو الكفل” بالجهود التي تقدمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بالملحقية الدينية بسفارة المملكة في كوالالمبور من تنظيم البرامج المتنوعة التي تخدم الشعب الماليزي كل عام ولاسيما توزيع التمور وبرنامج الإفطار في شهر رمضان المبارك.
وتواصل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بإشراف ومتابعة من معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، توزيع هدية خادم الحرمين الشريفين من التمور الفاخرة في 24 دولة حول العالم وفق البروتوكولات الصحية، وذلك ضمن مشاريع الخير والعطاء التي تقدمها المملكة للمسلمين في شهر رمضان المبارك، وتحظى بتقدير وإشادة من مختلف القيادات الإسلامية في تلك الدول، الذين يؤكدون على الدور الإنساني لقيادة المملكة وحضورها الفاعل في كافة المناسبات الإسلامية مع أشقائها.