الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 57 كيلو قات في عسير
جامعة الباحة تعلن مواعيد تسجيل الجداول للفصل الدراسي الأول 1447هـ
وظائف شاغرة بشركة أرامكو روان للحفر
وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS
وظائف شاغرة في شركة معادن
طرح مزاد اللوحات المميزة الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سيدة السحاب.. المندق تتلحّف جبالها بالضباب مع قطرات المطر
90 ألف ريال عقوبة صيد المها العربي
السعودية ترحب بقمة ألاسكا وتدعم جميع الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الروسية – الأوكرانية
خدمة حفظ الأمتعة تسهل الحركة للمعتمرين والزوار داخل المسجد الحرام
أكد الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس مجلس هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، أن البعض يعتقد أنه إذا احتاط للحرام- من خلال تحريم الحلال- فقد احتاط للشريعة واحتاط لنفسه، بل ربما رسخ مكانته العلمية بالحرص على الشريعة.
قد يهمّك أيضاًد. العيسى: تحريم الحلال لا يقل إثماً عن تحليل الحرام@MhmdAlissa@MWLOrg
تابع جميع الحلقات على ShahidVIPhttps://t.co/DNSlZ3HSCk#رمضان_يجمعنا#MBC1 pic.twitter.com/RHWCBHe7fd
— بالتي هي أحسن (@hiaahsanshow) April 20, 2021
وأشار الشيخ العيسى، في برنامج بالتي هي أحسن على قناة MBC1، إلى أن الاحتياط في الشريعة يكون للحلال والحرام جميعًا وليس لأحدهما دون آخر، مشيرًا إلى أن تحريم الحلال لا يقل إثمًا عن تحليل الحرام، بل إن من العلماء من قال إن تحريم الحلال أشد إثمًا؛ لأن الأصل في الأشياء الحل والإباحة وليس التحريم.
وتابع الشيخ العيسى: إن الله تعالى يقول في هذا: {وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَٰذَا حَلَالٌ وَهَٰذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ}.
يذكر أن البرنامج يعرض عند الساعة 4 بتوقيت السعودية، ويناقش قضايا متنوعة بطرح سلس لاقى نجاحًا كبيرًا في الموسم الأول الذي عرض في شهر رمضان الماضي.
وتصدّر برنامج “بالتي هي أحسن“: لائحة البرامج الدينية الأكثر متابعةً على المحطات الفضائية في العالم العربي، إذ تميّز بطرح عميق ورصين متناولًا كافة قضاياه بوضوح وشفافية في قالب ومحتوى عصري بعيد عن الطرح التقليدي.
ويوجه “بالتي هي أحسن” رسائل للمسلمين في كل مكان، ويناقش بجرأة وتجرّد القضايا الإسلامية المعاصرة؛ فيعيد تعريف مصطلح الأقليات والجاليات الإسلامية، ويشرح سبب تصاعد وتعقيد ظاهرة الإسلاموفوبيا وسوء الكفاءة في التصدي لها.