إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
دعت المحكمة العليا إلى تحري رؤية هلال رمضان المبارك مساء يوم الأحد الموافق للتاسع والعشرين من شهر شعبان حسب تقويم أم القرى، وإبلاغ أقرب محكمة ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير.
جاء ذلك في إعلان للمحكمة العليا فيما يلي نصه :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فنظراً لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم 143/هـ وتاريخ 1442/8/3هـ حسب تقويم أم القرى من أنه لم يشهد أحد برؤية هلال شهر شعبان مساء يوم السبت التاسع والعشرين من شهر رجب لعام 1442هـ رغم ترائية، وقد تضمنت محاضرة لجان الترائي أن الجو كان مغبراً معظم أجواء المراصد تلك الليلة، وبناءً عليه وعلى ما سبق أن صدر من أوامر وتعليمات، اتباعاً لهدي الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فإن المحكمة العليا بالمملكة العربية السعودية ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء يوم الأحد التاسع والعشرين من شهر شعبان حسب تقويم أم القرى، فإن لم يُرَ، فيتحرى رؤية الهلال مساء اليوم الاثنين الموافق للثلاثين من شهر شعبان حسب تقويم أم القرى التاسع والعشرين من شهر شعبان حسب قرار المحكمة العليا المنوه عنه، وذلك بناءً على الأمر السامي رقم 1829 وتاريخ 1433/1/7هـ القاضي برصد أهلية الشهور في اليوم التاسع والعشرين والذي يليه.
وترجو المحكمة العليا ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهاداته إليها، أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمة ممن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بالأمر، والانضمام إلى اللجان المشكّلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة فيه لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.
والله الموفق, وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.