ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
في الوقت الذي تواصل فيه الجهات الرسمية التحذير من التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا يحلو للبعض عدم التقيد بهذه التعليمات وتجاهلها الأمر الذي ينذر بعواقب وخيمة على الفرد والمجتمع.
فيديو | السلوكيات المجتمعية الخاطئة أكثر أسباب ارتفاع الإصابات بـ #كورونا #الإخبارية pic.twitter.com/WdaUb7u00V
— الإخبارية السعودية – آخر الأخبار (@alekhbariyaNews) April 9, 2021
ونشرت قناة الإخبارية مقطع فيديو يوضح بعض السلوكيات المجتمعية الخاطئة التي قادت لارتفاع حالات كورونا الجديدة مثل عدم التقيد بالكمامات، وعدم التباعد الاجتماعي.
وكان أستاذ علم الفيروسات المساعد في جامعة نجران، الدكتور أحمد الشهري أكد يوم أمس أن ارتفاع حالات كورونا في السعودية قد يسبب ضغطًا على المرافق الصحية، مشيرًا إلى أن ضريبة التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية قد تدفع خلال الأسبوعين القادمين.
وكانت وزارة الصحة أعلنت الخميس عن تعافي (469) حالة جديدة من المصابين؛ وبذلك يصل إجمالي حالات التعافي إلى (381658) حالة.
كما أعلنت الصحة عن تسجيل (902) حالة إصابة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية، و(9) وفيات جديدة ليرتفع بذلك إجمالي الحالات المسجلة في المملكة إلى 395854 حالة من بينها (7468) حالة نشطة.
وكانت وزارة الصحة توسعت في تدشين المزيد من مراكز اللقاحات لتشمل جميع مناطق المملكة، وذلك مواصلة لجهودها في الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين والحدّ من انتشار الفيروس، مهيبةً بالجميع إلى التسجيل عبر تطبيق صحتي للحصول على اللقاح.
كما أطلقت وزارة الصحة الحملة الوطنية التوعوية تحت شعار “خذ الخطوة” والتي يشارك فيها عددٌ من الجهات من القطاعات كافة، وتستهدف من خلالها حث أفراد المجتمع كافة من مواطنين ومقيمين على أهمية لقاح كوفيد 19 وتشجيعهم على المبادرة بالتسجيل للحصول على اللقاح؛ حفاظًا على صحتهم وسلامتهم وسعيًا للحد من انتشار هذا الفيروس.