سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
أقيم معرض خاص بمينسك ببيلاروسيا للاحتفاء بالتكنولوجيا القديمة، حيث تم عرض نماذج من الهواتف المحمولة فيه، والتي يعود تاريخها إلى منتصف تسعينيات القرن الماضي.
وبدا الأمر في غاية الحيوية رغم أشواط التطور التي قطعها عالم الهواتف النقالة.
من بين الهواتف التي تمّ عرضها، يمكن مشاهدة هاتف نوكيا 1710 وهاتف “إيفرتوف” المصنع في بيلاروسيا ونماذج أخرى.
المجموعة ضمت حوالي 120 هاتفاً تمّ تصنيعها بين العام 1995 والعام 2012.
ومجموعة الهواتف المعروضة هي جزء من مجموعة مملوكة لألكسندر شيبوتارينكو، الذي يعمل موظفاً بالقسم الفني في شركة “أم تي اس” المشغل للهواتف المحمولة.
وبدأ ألكسندر شيبوتارينكو مجموعته بهاتف كان والده يملكه، وفي هذا الشأن، قال: “كان لدى والدي هاتف لا يستخدمه، أخذته منه، وأحضرته للعمل، ووضعته على المكتب أحيانًا أمسكه بيدي ثم أضعه على المنصة. جاء الزملاء وقالوا لي هذا الهاتف مثير للاهتمام وقديم وكبير. حدث هذا منذ حوالي 10 سنوات”.
وأضاف شيبوتارينكو : “حتى في ذلك الوقت كان بالفعل كبيرا وقديما. سألني الزملاء لماذا تحتفظ به؟ قلت، ربما سأجمعها للمعرض يوما ما , كانوا يجيبونني حسنا، حسنا، لنا هواتف قديمة أيضا. إنها هواتف غير ضرورية وكنت أقول لهم أحضروها لي”.
ومعرض ألكسندر شيبوتارينكو، لا يقتصر على الهواتف القديمة فحسب، فهناك الشرائح الهاتفية أيضا معروضة، حيث تضفي نسخ الأعمال الفنية الشهيرة المصنوعة بالكامل من الشرائح الهاتفية لمسة غير عادية على المعرض.
ومن خلال الشرائح الهاتفية تمّ تشكيل لوحة “الفتاة ذات القرط اللؤلؤي” لفيرمير وصورة لوارهول تمثل الفنانة الراحلة مارلين مونرو وقد تطلبت هذه الأعمال أكثر من ألف شريحة هاتفية.
والمعرض هو فرصة للشباب لمشاهدة جزء من التكنولوجيا التي لم يعرفوها من قبل، وهو أيضا فرصة لكبار السن للشعور بقليل من الحنين إلى الماضي، وفق “يورونيوز”.