سلمان للإغاثة يُقيم مخيمًا جديدًا لإيواء مئات الأسر التي فقدت منازلها في قطاع غزة
غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
تصدح مئذنة مسجد الظفير التاريخي بمدينة الباحة التي يبلغ ارتفاعها 21 متراً من سطح الأرض خمس مرات في اليوم بنداء الرحمن، وذلك بعد ترميمه ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية.
ويعّد مسجد الظفير التراثي من أقدم المساجد بالقرية, حيث يقع على مساحة 245 مترا مربعا, ويتسع لنحو 88 مصليا, حوائطه من الحجر والبلك وأسقفه من الخرسانة, ويرتكز على عمودين دائريي الشكل, وفناء خارجي غير مسقوف ، وتبلغ مساحته 92 مترا مربعا.
وينسب اسم المسجد إلى القرية,التي سميت بهذا الاسم لوقوعها في ظهر ربوة ممتدة من شمال وادي قوب باتجاه الشمال الشرقي لمدينة الباحة .

مراسل وكالة الأنباء السعودية التقى سعيد بن أحمد الغامدي من أهالي بلدة الظفير الذي تحدث عن تاريخ بناء المسجد الذي يعود لأكثر من 1400 سنة ، مشيراً إلى أن إعادة تطويره أسهم في عودة إقامة الصلاة المفروضة فيه ، حيث يتذكر الجيل الحالي أماكن قضاء الأجيال السابقة من الأجداد والآباء لصلواتهم وتعلمهم القرآن والسنة والقراءة والكتابة في الماضي.
وأشاد بهذه الخطوة المباركة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه الله – لإعادة تطوير المساجد التاريخية الذي كان له الأثر الكبير في نفوس أهالي قرية الظفير .