الكرملين ينفي رفض موسكو لخطة السلام الأمريكية
الجامعة الإسلامية تمدد فترة القبول في برامج الدراسات العليا
موجة حر تضرب سيدني وتوقعات بارتفاع الحرارة لـ40 مئوية
كأس العرب.. التعادل الإيجابي يحسم المواجهة بين قطر وسوريا
القبض على مواطن لترويجه 45 كيلوجرامًا من القات بمكة المكرمة
الذكاء الاصطناعي يسهم في تحسين فحص الأجنة
البريد السعودي يصدر طابعًا بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة
كأس العرب.. الأخضر يختتم استعداداته لمواجهة جزر القمر
ترمب يستضيف قادة الكونغو ورواندا لتوقيع اتفاق سلام في الشرق
كأس العرب 2025.. فلسطين تنتزع تعادلًا ثمينًا أمام تونس
أكد الباحث في العلوم السلوكية والاجتماعية د. محمد الحاجي، بأنه من الخطأ مراقبة المجتمعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي لا تمثل المجتمع بكل فئاته.
وأوضح في لقاء مع الإعلامي عبدالله المديفر عبر برنامج الليوان الذي يعرض على روتانا خليجية، بأن مواقع التواصل الاجتماعي ممكن أن تُعطي نتائج مضللة، والأفضل لفهم المجتمعات هو المعايشة.
وأشار إلى أن تغيير سلوك أفراد المجتمع وفقًا للعلوم السلوكية يتم من خلال 3 عناصر هي التمكين والتحفيز والفرصة، فإذا أُتيحت هذه العناصر لأي شخص ممكن أن تغير سلوكه للأفضل.
وقال د. محمد الحاجي بأنه يوجد خمسة أصناف من الناس في مجتمعنا هم: الرياديون، السباقون، الأغلبية الأولى، الأغلبية المتأخرة، والممانعون المتخلفون عن الركب.
وأضاف: النزعة البشرية لدى الإنسان تجعله يعرف عن نفسه وفقًا لما يفرقه عن الآخرين وليس بالهوية الجامعة؛ ما قد يؤدي لانتفاء الأرضية المشتركة بين أبناء المجتمع الواحد.
وأبان بأن كل فرد منا يملك 4 شخصيات مختلفة، ولكي تحيا بشكل أفضل يجب أن تكون فطنًا في التنقل بين هذه الشخصيات، وإظهار كل شخصية في الوقت المناسب.
ونوه الحاجي إلى أن الإحساس بالندم يساوي المسافة بين شخصيتك المثالية والحقيقية، وحتى تصل للشخصية المثالية لا يجب أن تعنف نفسك، وإياك أن تقع في ندم تفويت الفرص والذي يعني عدم اتخاذ خطوة معينة في حياتك من شأنه أن يترك جروحًا غائرة لديك.