خطيب المسجد النبوي: ابتعدوا عن الكبر والتكبر والزموا التواضع والانكسار لربكم
تنويه مهم من حساب المواطن بشأن الحالة الاجتماعية
خطيب المسجد الحرام: الحج عبادة عظيمة فالتزموا شروطه دفعًا للفوضى ودرءًا للمفاسد
رياحٌ شديدة السرعة على محافظات جدة حتى المساء
ضبط مقيم حاول إيصال 4 مقيمين لا يحملون تصريحًا بالحج إلى مكة المكرمة
دلالة إطلاق ستارلينك التابعة لإيلون ماسك في السعودية
سعر الذهب اليوم يتجه لتسجيل أسوأ أداء أسبوعي في 6 أشهر
3 توجيهات لضمان سلامة الركاب قبل الانطلاق بالسيارة
وظائف فنية وهندسية شاغرة بشركة بترورابغ
توقعات الطقس اليوم: رياح وأتربة وغبار على 7 مناطق
أفادت وسائل إعلام أمريكية، وفقًا لما ذكرته قناة العربية، بأن مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يزورن الأربعاء 14 إبريل منشأة نطنز الإيرانية.
ونفى البيت الأبيض، في وقت سابق، أي علاقة للولايات المتحدة بالهجوم الذي استهدف منشأة نطنز الإيرانية فجر الأحد، مؤكدًا أن واشنطن تركز على المباحثات الدبلوماسية هذا الأسبوع بشأن الاتفاق النووي الإيراني.
وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين بساكي، أنّ الولايات المتحدة ليست ضالعة بأي شكل في ما حصل، وليس لديها أي تكهنات حول الأسباب والتداعيات.
من ناحيتها اتهمت إيران، إسرائيل بالوقوف خلف الهجوم الذي استهدف مصنعًا لتخصيب اليورانيوم في نطنز، حيث أعلنت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن مجمع نطنز النووي وسط إيران تعرّض لحادث؛ ما أدى لانقطاع التيار الكهربائي، ولم يسفر عن وفيات أو إصابات أو تلوث.
وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني افتتح في مراسم افتراضية السبت، مصنعًا لتجميع أجهزة الطرد المركزي في نطنز، وأصدر في الوقت نفسه أمر تشغيل أو اختبار ثلاث سلاسل جديدة من أجهزة الطرد المركزي.
وتؤمن أجهزة الطرد المركزي الجديدة لإيران إمكانية تخصيب اليورانيوم بشكل أسرع وبكميات أكبر، بحجم ودرجة تكرير محظورة بموجب الاتفاق النووي.
ووفقًا لما نقلته صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولَين في أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية، فإن “إسرائيل لعبت دورًا” في الهجوم، لافتين إلى أن الانفجار القوي الذي وقع قد يكون دمر نظام الكهرباء الداخلي الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض، بالكامل.
وكانت الولايات المتحدة انسحبت في ظل رئاسة دونالد ترامب من الاتفاق النووي من جانب واحد في 2018 وأعادت فرض عقوبات رُفعت بموجب الاتفاق، وفي المقابل بدأت إيران منذ 2019 التراجع عن معظم التزاماتها التي تعهدت بها في فيينا والتي تحد من أنشطتها النووية.