في جامعة اليمامة .. الأفكار الطلابية تتحول لمشاريع تدعم رواد الأعمال
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق فعاليات منتدى “حوار الأمن والتاريخ” بالرياض
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس
بيان سعودي باكستاني مشترك.. تطوير التعاون الدفاعي وتعزيز الردع المشترك
ولي العهد ورئيس وزراء باكستان يوقعان على اتفاقية الدفاع الإستراتيجي المشترك
تطبيق توكلنا يُطلق واجهة جديدة
الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة 0.25% لتصل إلى 4.25%
أوكرانيا: واشنطن أجازت أول شحنات أسلحة بتمويل حلفاء
غرق قارب ووفاة 50 سودانيًا قبالة سواحل ليبيا
برنامج ريف يوضح عدد مرات الاستفادة من الدعم
دعا استشاري طب وجراحة العيون الدكتور إبراهيم باحسن، إلى منع الأطفال من شراء الألعاب النارية أو ما يعرف بالطراطيع التي قد تباع خلسة في الشواطئ أو أماكن ألعاب الأطفال الشعبية.
وأضاف في تصريحات إلى “المواطن“، أن هذه الألعاب تشكل خطورة على كل أجزاء الجسم بما في ذلك العيون، مشددًا على دور أولياء الأمور في عدم السماح للأطفال بشراء هذه الألعاب النارية.
وأشار إلى أنه رغم المنع الرسمي من قبل الجهات المختصة في بيع الألعاب النارية إلا أنه لا يستبعد أن يتم بيعها في الخفاء، ومع بهجة العيد وفرحة أيامه يندفع الأطفال في شرائها، إذ إن اقتراب الأطفال من هذه الطراطيع أثناء إشعالها قد يؤدي- لا قدر الله- إلى تطاير أجزاء من الشظايا للعين وحدوث تمزق لأنسجة العين وحدوث جروح وبروز محتويات العين الداخلية أو فقدان للبصر- لا سمح الله.
ولفت إلى أن الأطفال قد يتعرضون- لا قدر الله- خلال أيام العيد إلى أي إصابات في العين نتيجة اللعب أو الجري في الشواطئ وغيرها ذلك، وهذا ما يتطلب ضرورة تجنب لمس عين المصاب وتركها كما هي لحين وصول الإسعاف أو الوصول بالمريض إلى طوارئ المستشفى للقيام بالإسعاف اللازم.
وشدد الدكتور باحسن على أهمية حث الأطفال على اختيار الألعاب والهدايا المناسبة والتي يمكن يستفيدوا منها، وعدم هدر المال في الطراطيع التي لا تفيد، بل تسبب مشاكل عديدة وحدوث حرائق وغير ذلك، كما يمكن حث الأطفال على اختيار هدايا تناسب أعمارهم بدلًا من إضاعة العديات في أمور غير مفيدة.