رصد مخالفات تقسيم الوحدات السكنية بغرض الاستثمار وغرامات مشددة بحق المخالفين
محمد بن عبدالعزيز يصدر قرارًا بتكليف الحسن عسيري مديرًا عامًا للشؤون المالية
118% نمو الشركات الناشئة الأجنبية المرخصة في السعودية خلال 2025
ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في عسير
الحكومة الرقمية تدمج وتُغلق 267 منصة رقمية في مختلف القطاعات
جامعة الباحة تُعلن نتائج القبول في برامج الدراسات العليا للعام الجامعي 1447هـ
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا
ترامب يتهم السيناتور آدم شيف بالتخطيط لمحاولة انقلاب
اكتشاف أكبر مخزون ذهب في الكون قيمته 700 كوينتيليون دولار!
أطعمة تحسن الهضم وتعزز صحة الأمعاء
تستعد 10 مراكز فلكية في المملكة العربية السعودية والعديد من خبراء الفلك والمهتمين برصد الأهلة لرصد هلال شهر شوال المبارك مساء اليوم الثلاثاء، ذلك تلبية لدعوة المحكمة العليا.
وكان الباحث في الطقس والمناخ عبدالعزيز بن محمد الحصيني قد قال في وقت سابق إن الحسابات الفلكية تتوقع رمضان لعام 1442هـ “30” يوماً والدعوة للترائي اقتداءً بسُنة النبيﷺ رغم عدم وجود الهلال مساء اليوم الثلاثاء.
وتابع عبدالعزيز الحصيني “فإن شوهد الهلال بالعين المجردة أو بالتلسكوب يدخل الشهر شرعًا، الحسابات الفلكية تقول رؤية الهلال مساء اليوم غير ممكنة لغروب القمر قبل الشمس وتولد الهلال بعد غروب الشمس”.
وختم الحصيني بقوله “بالتالي يكون الخميس 1442/10/1هـ 13 مايو أول أيام عيد الفطر والمحكمة العليا تؤكد أو تنفي حسب ما يردها حول ترائي الهلال”.
يذكر أن المحكمة العليا دعت عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر شوال لهذا العام 1442 هـ، مساء اليوم الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر رمضان الجاري.
جاء ذلك في إعلان للمحكمة، فيما يلي نصه :
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فإنَّ المحكمة العليا بالمملكة العربية السعودية ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر رمضان لهذا العام 1442هـ الموافق 11 مايو 2021م.
وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجرَّدة أو بواسطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمة ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بالأمر، والانضمام إلى اللجان المُشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة فيه لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.
والله الموفق، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.