إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
الكرملين: عقوبات الاتحاد الأوروبي لن تؤثر علينا
اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية
سجلت الهند 257 ألفاً و299 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي المصابين إلى 26 مليوناً و289 ألفاً و290 شخصًاً.
وذكرت وزارة الصحة اليوم أن البلاد سجلت أيضاً خلال الفترة نفسها 4194 وفاة جديدة، ليصل بذلك إجمالي الوفيات منذ بدء الجائحة إلى 295 ألفاً و525 شخصًا.
وأفادت بأن 357 ألفًا و630 شخصاً تماثلوا للشفاء خلال الـ24 ساعة الماضية، ليبلغ إجمالي المتعافين 23 مليوناً و70 ألفاً و365 شخصاً.
وبدأت الموجة الثانية الضخمة من الإصابات في البلاد فبراير الماضي، مما زاد من الضغوط على المستشفيات والعاملين في المجال الطبي.
وتراجعت الإصابات بشكل مطرد في الولايات التي تعرضت لزيادة مبدئية في الإصابات، مثل ولاية مهاراشترا، أغني ولايات البلاد، وولاية دلهي الشمالية، بعد فرض عمليات إغلاق صارمة.
وفي وقت سابق حث رئيس الوزراء ، ناريندرا مودي، المسؤولين على تعزيز موارد الرعاية الصحية بالريف وتعزيز المتابعة، مع انتشار الفيروس بسرعة في تلك المناطق بعد اجتياحه المدن.
وتم إطلاق اسم سلالة كورونا الهندية على الفيروس المتحور في البلاد لكن الحكومة طلبت من مواقع التواصل الاجتماعي إزالة أية إشارة إلى هذه التسمية مؤكدة أن منظمة الصحة العالمية (WHO)، لم تسم رسميًا أيا من أنواع فيروس كورونا بهذه الطريقة.
وطلبت وزارة الصحة رسالة، الجمعة، من 29 ولاية إعلان حالة وباء الفطر الأسود، حيث سجلت ولاية واحدة فقط 1500 إصابة بهذا الفطر، وفى مدينة مومباي تم تسجيل 24 حالة إصابة بالفطر الأسود.
والخميس أنشأت السلطات أجنحة خاصة في مستشفيات بالعاصمة نيودلهي لمحاربة مرض الفطر الأسود مع انتشار هذه العدوى المميتة بين مرضى مصابين بفيروس كورونا.
وتقتل حوالي 50% من المصابين بيه، ويلجأ الأطباء إلى إزالة “العين” أو “الفك” أو “الأنف” لكي ينقذوا حياة هذا المريض بالفطر، ليهبوه الحياة بهذه الخطوة لكنها حياة مع الأسف الشديد بعاهة مستديمة، لم يكن من الممكن تفاديها.