طائر يجبر طائرة متجهة من مدريد إلى باريس على العودة
الجيش الصومالي يقضي على العشرات من العناصر الإرهابية
تغريم أحمد السقا 200 جنيه بتهمة التعدي على مها الصغير
روسيا تستدعي السفير الألماني احتجاجًا على تصريحات بشأن جزر كوريل
التشهير بمواطنين ومقيم لارتكابهم جريمة التستر في مستلزمات الهواتف
الاتحاد الأوروبي يعلّق إجراءاته ضد الرسوم الأمريكية لمدة 6 أشهر
الديوان الملكي: وفاة والدة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود
رئيس وزراء الكويت يغادر نيوم
بكين تصدر أعلى مستوى تحذير مع توقع هطول أمطار غزيرة
تراجع أسعار النفط وسط قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج
يقول الحق عزّ وجّل في محكم تنزيله: {ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا} صدق الله العظيم، وهذا ما ينطبق على التبرع بالأعضاء بعد الوفاة الدماغية لما فيه من معاني سامية في الأمل بإعادة الحياة لمرضى الفشل العضوي النهائي، وهذا أيضًا ما أكده بيان الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بشأن أن تسجيل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في برنامج التبرع بالأعضاء من العمل الصالح الذي اتفقت الهيئات والمجامع العلمية الشرعية، وفي طليعتها هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية على عظيم أجره وفق ما جاء في القرارات الصادرة عنها.
وأجمع العلماء على أن التبرع بالأعضاء يعتبر صدقةً جاريةً ينال صاحبها الأجر والثواب بإذنه تعالى، كما أن التبرع بالأعضاء يعد نعمة عظيمة على عظيم المجتمع وفيها أجر كبير للمتوفى.
وأكد بيان هيئة كبار العلماء أن هذه المبادرة الطيبة من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد تمثل سنة حسنة وخطوة مباركة تدعو وتُحَفِّز الجميع من مواطنين ومقيمين لسلوك جادتها على ضوء حاجتها الملحة ونفعها العام وأجرها وثوابها العظيم عند الله تعالى؛ وذلك باعتبار ولاة الأمر قدوة الجميع بما لهم في النفوس من الإجلال والاحترام والاهتداء بسمتهم الرفيع، أجزل الله مثوبتهم وأعانهم ووفقهم على ما قدموا ويقدمون من فعل الخيرات وتتابع المبرات والحث الدائم عليها قولًا وعملًا.