إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
حققت أصول المصارف العاملة في المملكة مستوى قياسيا في نهاية مارس الماضي، حيث سجلت نحو 3.04 تريليون ريال، مقابل نحو 2.72 تريليون ريال في الشهر نفسه من عام 2020.
وبذلك تكون أصول المصارف قد ارتفعت خلال عام، إلى 11.4 في المائة بقيمة 311 مليار ريال.
وبحسب تقارير اقتصادية اعتمدت على بيانات البنك المركزي السعودي “ساما”، فإن أصول المصارف في السعودية ارتفعت على أساس شهري بنحو 0.9 في المائة بما يعادل 27.2 مليار ريال.
وفي التفاصيل فقد بلغت الأصول الأجنبية نحو 249.3 مليار ريال، مشكلة 8.2 في المائة من إجمالي الموجودات لدى المصارف في المملكة.
فيما تراجعت الموجودات الأجنبية على أساس شهري 3.1 في المائة بما يعادل 7.96 مليار ريال، حيث كانت نحو 257.2 مليار ريال بنهاية فبراير الماضي.
بينما تراجعت 3 في المائة على أساس سنوي بقيمة 7.78 مليار ريال، حيث كانت 257.04 مليار ريال في نهاية مارس من العام الماضي.
يذكر أن أصول المصارف المشمولة في التقرير لا تشمل فروع المصارف في الخارج، حسبما ذكر البنك المركزي السعودي.
كما تتوزع موجودات المصارف في المملكة على تسعة أقسام، هي الاحتياطيات المصرفية، التي تضم أربعة بنود “نقد في الصندوق، وودائع نظامية، وودائع جارية، وودائع أخرى”، وأذونات “ساما”، والموجودات الأجنبية، والمطلوبات من القطاع الخاص، ومطلوبات على الحكومة وشبه الحكومة، ومطلوبات على مؤسسات غير مالية، والأصول الثابتة، ومطلوبات من المصارف، إضافة إلى موجودات أخرى.