القبض على 3 مخالفين لترويجهم مواد مخدرة في جدة
بهدف بنزيما.. الاتحاد يتفوق على الفيحاء في الشوط الأول
للمرة الأولى.. الرائد يهبط إلى دوري يلو
فوز صعب لـ ضمك ضد الرائد
بهدف عكسي.. القادسية يعبر التعاون
ضبط 5382 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
نقل مواطن بطائرة إخلاء طبي من القاهرة للسعودية لاستكمال علاجه
بثلاثية.. الشباب يوقف انتصارات الأهلي
الاتحاد السعودي: اختتام المرحلة التاسعة من الدورة التدريبية PRO
لا أهداف بين التعاون والقادسية في الشوط الأول
من المتوقع أن تكون المدن الذكية بمثابة المحرك الاقتصادي للسعودية في السنوات المقبلة، فوفقًا للإحصائيات، سينمو سوق المدن الذكية بأكثر من 2.46 تريليون دولار في عام 2025، حسب تحليل حديث أجرته شركة Frost & Sullivan.
وبحسب موقع ITP.net، أشارت شركة الأبحاث والاستشارات إلى أن العقد المقبل سيشهد استيعابًا واسعًا لحلول المدن الذكية، لا سيما في المدن المتوسطة الحجم والمدن في الدول النامية.
وبحلول عام 2025، سيكون هناك أكثر من 26 مدينة ذكية، معظمها في أمريكا الشمالية وأوروبا.
ومن المتوقع أن ينمو إنفاق المدن الذكية على التكنولوجيا في السنوات الست المقبلة بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 22.7%، ليصل إلى 327 مليار دولار بحلول عام 2025 من 96 مليار دولار في عام 2019.
وكجزء من رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تهدف المملكة إلى إنشاء أكثر مدن العالم ملاءمة للعيش والتي يمكنها جذب أفضل العقول وأفضل المواهب بحلول عام 2030.
ويأتي ذلك في إطار هدف المملكة الرامي إلى تقليل الاعتماد على النفط وتنويع الإيرادات، وتعد المدن الذكية إحدى الخطوات في هذا الطريق، حيث ستضيف مئات الآلاف من الوظائف وستقود خطة التنويع وتساهم بشكل كبير في الناتج المحلي الإجمالي المحلي بحلول عام 2030.
وخصصت المملكة بالفعل 500 مليار دولار للاستثمار في 285 بلدية لبناء المدن الذكية، كما بدأت بالفعل جهودًا لتحويل المدن الخمس الأولى، بما في ذلك مكة المكرمة والرياض وجدة والمدينة المنورة والأحساء.
وأشار التقرير إلى أن السعودية تمتلك رؤية واضحة حيث اتبعت نهجًا شموليًا يركز على الأبعاد الرئيسية مثل الحوكمة والتنقل والاقتصاد والبيئة والمعيشة لتحقيق تطلعاتها.
واختتم التقرير قائلًا إن الدوافع الرئيسية لتطوير المدن الذكية في المملكة هي تطوير قطاعات اقتصادية جديدة، وارتفاع الطلب على المدن المستدامة والصديقة للبيئة المدعومة بمبادرات خضراء على مستوى العالم، وتحسين الظروف المعيشية لمواطنيها وللمقيمين فيها.