شروط الحصول على الدعم.. رابط الدخول على حساب المواطن “المواطن” توثق أبرز لحظات الشوط الأول من مباراة الهلال والفتح أمانة الرياض بعد التسمم الغذائي: إغلاق فروع المنشأة مصدر الحالات وإيقاف خدمات التوصيل ضبط شخص تنكر في زي نسائي بوسيلة نقل عام في الرياض المنتخب السعودي يودع منافسات كأس آسيا تحت 23 عامًا لا أهداف في الشوط الأول بين الهلال والفتح السفارة الأمريكية بالرياض تحتفل بالذكرى الـ248 للاستقلال إحباط تهريب 337 كيلو قات في عسير وصول الطائرة السعودية الـ 48 لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة موعد مباريات السبت في ختام الجولة الـ29 بـ دوري روشن
تستعد 10 مراكز فلكية في المملكة العربية السعودية والعديد من خبراء الفلك والمهتمين برصد الأهلة لرصد هلال شهر شوال المبارك مساء اليوم الثلاثاء، ذلك تلبية لدعوة المحكمة العليا.
وكان الباحث في الطقس والمناخ عبدالعزيز بن محمد الحصيني قد قال في وقت سابق إن الحسابات الفلكية تتوقع رمضان لعام 1442هـ “30” يوماً والدعوة للترائي اقتداءً بسُنة النبيﷺ رغم عدم وجود الهلال مساء اليوم الثلاثاء.
وتابع عبدالعزيز الحصيني “فإن شوهد الهلال بالعين المجردة أو بالتلسكوب يدخل الشهر شرعًا، الحسابات الفلكية تقول رؤية الهلال مساء اليوم غير ممكنة لغروب القمر قبل الشمس وتولد الهلال بعد غروب الشمس”.
وختم الحصيني بقوله “بالتالي يكون الخميس 1442/10/1هـ 13 مايو أول أيام عيد الفطر والمحكمة العليا تؤكد أو تنفي حسب ما يردها حول ترائي الهلال”.
يذكر أن المحكمة العليا دعت عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر شوال لهذا العام 1442 هـ، مساء اليوم الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر رمضان الجاري.
جاء ذلك في إعلان للمحكمة، فيما يلي نصه :
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فإنَّ المحكمة العليا بالمملكة العربية السعودية ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر رمضان لهذا العام 1442هـ الموافق 11 مايو 2021م.
وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجرَّدة أو بواسطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمة ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بالأمر، والانضمام إلى اللجان المُشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة فيه لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.
والله الموفق، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.