الذهب يرتفع ويتجه لاختتام العام بأفضل أداء منذ عام 1979
الدفاع المدني يدعو إلى التقيّد بإرشادات الوقاية من أخطار الفحم والحطب
نائب أمير مكة يزور الجندي ريان وينقل له تحيات القيادة: بطل بطل بطل
“العامة للعقار”: الخميس نهاية مدة تسجيل 54.052 قطعة عقارية في 3 مناطق
إعلان أسماء الفائزين بالمراكز الأولى في جائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن
السوق المالية تستطلع الآراء حول مشروع ضوابط تملك الشركات المدرجة والصناديق الاستثمارية
مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
قال رئيس وحدة فحص الاندماجات والاستحواذات في الهيئة العامة للمنافسة، طلال بن عبد المحسن الحقيل، إن أي طلب اندماج أو استحواذ تقوم الهيئة بدراسة السوق بشكل عام عبر رؤية المنافسين وحجم السوق وأبرز اللاعبين فيه وموانع الدخول.
وكانت الهيئة العامة للمنافسة، قد أعلنت، عن عدم ممانعتها من إتمام عملية التركز الاقتصادي بين شركة أدنوك الدولية للتوزيع الإماراتية، وشركة مزايا الأولى السعودية، من خلال استحواذ شركة أدنوك الدولية للتوزيع على 15 محطة بالمنطقة الشرقية مملوكة لشركة مزايا الأولى.
وأضاف طلال الحقيل في مقابلة مع “العربية”، اليوم الخميس، أن السعودية يوجد بها 10 آلاف محطة بنزين، والحصة السوقية لأكبر 4 شركات تبلغ 12%، مما يعني أن السوق يتمتع بتنافسية عالية من جانب المنافسين.
أوضح أنه على حسب المقارنة المعيارية والنسب العالمية، فكلما زادت نسبة لاعب أو لاعبين من الحصة السوقية عن 40% يزيد ذلك المخاوف في السوق.
ولفت إلى أن استحواذ أدنوك للتوزيع على 15 محطة وقود في السعودية، هو أول استحواذ أجنبي على قطاع المحروقات.
وأضاف رئيس وحدة فحص الاندماجات والاستحواذات، أن هيئة المنافسة تدرس مشروعات مشابهة لاستثمارات أجنبية في قطاع المحروقات.
وتابع أن معايير تقييم التنافس لا تختلف من مستثمر محلي إلى أجنبي، وبنهاية تقييم التنافسية يجب أن يكون الكيان الجديد لا يثير مخاوف في رفع الأسعار أو التحكم في السلع أو الحد من المنتجات.