عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
مصر تبيع سندات بـ 24 مليار جنيه
البنك المركزي السعودي يُصدر قواعد إصدار وتشغيل بطاقات الائتمان المحدثة
كندا تمهل واشنطن 30 يومًا: إما تعديل الرسوم أو التصعيد
أسعار النفط تتجه لمكاسب أسبوعية
تيك توك يشيد بقرار ترامب منحه مهلة أخرى للعمل في أميركا
جامعة الأمير مقرن تفتح باب القبول للعام الدراسي 2025-2026م
وظائف شاغرة بـ مجموعة الفطيم القابضة
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة في كدانة للتنمية والتطوير
يقول الحق عزّ وجّل في محكم تنزيله: {ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا} صدق الله العظيم، وهذا ما ينطبق على التبرع بالأعضاء بعد الوفاة الدماغية لما فيه من معاني سامية في الأمل بإعادة الحياة لمرضى الفشل العضوي النهائي، وهذا أيضًا ما أكده بيان الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بشأن أن تسجيل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في برنامج التبرع بالأعضاء من العمل الصالح الذي اتفقت الهيئات والمجامع العلمية الشرعية، وفي طليعتها هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية على عظيم أجره وفق ما جاء في القرارات الصادرة عنها.
وأجمع العلماء على أن التبرع بالأعضاء يعتبر صدقةً جاريةً ينال صاحبها الأجر والثواب بإذنه تعالى، كما أن التبرع بالأعضاء يعد نعمة عظيمة على عظيم المجتمع وفيها أجر كبير للمتوفى.
وأكد بيان هيئة كبار العلماء أن هذه المبادرة الطيبة من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد تمثل سنة حسنة وخطوة مباركة تدعو وتُحَفِّز الجميع من مواطنين ومقيمين لسلوك جادتها على ضوء حاجتها الملحة ونفعها العام وأجرها وثوابها العظيم عند الله تعالى؛ وذلك باعتبار ولاة الأمر قدوة الجميع بما لهم في النفوس من الإجلال والاحترام والاهتداء بسمتهم الرفيع، أجزل الله مثوبتهم وأعانهم ووفقهم على ما قدموا ويقدمون من فعل الخيرات وتتابع المبرات والحث الدائم عليها قولًا وعملًا.