خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أفادت وكالة فارس الإيرانية بأنه تم رفض أهلية أحمدي نجاد ولاريجاني وجهانغيري للانتخابات المقبلة.
وكانت أنباء قد أفادت بأن مجلس صيانة الدستور في إيران لن يؤيد أهلية أحمدي نجاد، فيما يرى سيناريو آخر أن الأخير قد يحصل على تأييد المجلس بغية تسخين أتون الانتخابات من أجل جذب المزيد من الناخبين إلى صناديق الاقتراع ليثبت النظام- بغض النظر عمن يفوز- أن شعبيته ما زالت موجودة.
يذكر أن مجلس صيانة الدستور كان قد رفض أهلية محمود أحمدي نجاد لخوض انتخابات 2017 بعد أن ترشح خلافًا لتوصية المرشد علي خامنئي.
ومنذ تأسيس النظام الديني في إيران قبل 4 عقود ونيف وهو يعاني من معضلة “ثنائية المرشد والرئيس”، ففي الوقت الذي يمنح الدستور صلاحيات مطلقة للمرشد الأعلى، يكلف الرئيس المحدود الصلاحيات، بإيجاد حلول للمعضلات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الجمة.
كما يتوقع أن تؤدي الانتخابات الرئاسية الإيرانية المتوقعة في يونيو المقبل إلى ترسيخ كامل للانقسام في معسكر المتشددين، بعد عملية تفكك طويلة عرفها الجناح اليميني في الخريطة السياسية في البلاد، بحسب “العربية”.
فحتى قبل مصادقة مجلس صيانة الدستور وإعلان اللائحة النهائية لأسماء المرشحين المتنافسين في انتخابات 18 يونيو، يرجح مراقبون ووسائل إعلام محلية، بحسب ما نقلت وكالة “فرانس برس”، أن يكون السباق الرئاسي ثنائيًّا بين المحافظ “التقليدي” أو المتشدد علي لاريجاني، رئيس مجلس الشورى بين العامين 2008 و2020، والأكثر تشددًا إبراهيم رئيسي الذي يشغل منصب رئيس السلطة القضائية منذ 2019.