الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
الوطني للفعاليات يستعد لإطلاق النسخة الثانية من مبادرة تقنية الفعاليات Event Tech 2025
الذهب يهبط مع جني الأرباح
وظائف إدارية شاغرة في شركة البحر الأحمر
وظائف شاغرة لدى متاجر بنده
وظائف شاغرة بـ فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
أكثر من 61 ألف شهيد و151 ألف مصاب منذ بدء العدوان على قطاع غزة
وظائف شاغرة لدى الخطوط السعودية
يعكس استمرار دعم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للعمل غير الربحي في المملكة اهتمامه غير المحدود بالعمل الإنساني ودعم جميع فئات القطاع غير الربحي وفق آليات ومحددات يتضمنها مشروع محمد بن سلمان الخيري، التابع لبرنامج سند محمد بن سلمان.
وجه الأمير محمد بن سلمان بصرف (100) مليون ريال من نفقة سموه الشخصية، وفق مسارين: الأول خُصص لدعم 29 جمعية خيرية في جميع مناطق المملكة، بمبلغ إجمالي قدره (87) مليون ريال يصرف خلال أيام، فيما خُصص الثاني لسداد ديون أكثر من (150) سجينًا معسرًا بدعم إجمالي بلغ (13) مليون ريال، على أن يتم إطلاق سراحهم وعودتهم إلى أهاليهم اليوم.
وتتمثل حوكمة الدعم للجمعيات الخيرية من خلال عدة مراحل بما يضمن تحقيق الكفاءة العالية في الصرف والوصول مباشرة إلى المستفيدين الأكثر احتياجًا، ومنها دراسة وتقييم برامج الجمعيات ومدى المنفعة المتحققة للمستفيدين، سواء عبر الدعم المباشر المتمثل في المساعدات المالية وتوفير الأجهزة والعلاج، أو من خلال البرامج ذات الطابع المستدام مثل الدورات التدريبية والتأهيلية للأيتام والأشخاص ذوي الإعاقة وأبناء الأسر المحتاجة والأرامل والمطلقات لتمكينهم من دخول سوق العمل وإيجاد مصادر دخل.
يذكر أن ولي العهد كان قد قدم دعماً قبل (4) سنوات بمبلغ (100) مليون ريال، استفاد منه (102) ألف مستفيد ومستفيدة من الأيتام وذوي الإعاقة ومرضى السرطان وكبار السن والأرامل والمطلقات والشباب والفتيات المقبلين على الزواج والأسر المحتاجة والمتعففة، وشمل (70) جمعية خيرية في جميع مناطق المملكة، من خلال مشروع محمد بن سلمان الخيري، بعد أن تم العمل وفق توجيه سموه الكريم بما يحقق أعلى كفاءة، وتطبيق أفضل المعايير، ويضمن تحقيق النتائج المرجوة، وتعظيم المنفعة، من تخصيص هذا المبلغ السخي للجمعيات الخيرية.
وأسهم الدعم الكريم خلال السنوات الماضية في دعم القطاع الخيري والارتقاء بخدماته المقدمة مما شمل عدداً أكبر من المستفيدين.